الصفحه ١٩٣ : ، وأَحَدٍ لوقوعه في سياق النفي عمّ فساغ أن يضاف إليه بَيْنَ وَنَحْنُ
لَهُ لله مُسْلِمُونَ مذعنون مخلصون
الصفحه ٢١٠ : يُرِيهِمُ اللهُ أَعْمالَهُمْ حَسَراتٍ
عَلَيْهِمْ وذلك إنهم عملوا
في الدنيا لغير الله أو على غير الوجه الذي
الصفحه ٢٧٥ : إِنَّ آيَةَ
مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ
وَبَقِيَّةٌ مِمَّا
الصفحه ٣٠١ :
وَلا
خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ.
في المجمع
والجوامع عن ابن عبّاس : نزلت في عليّ
الصفحه ٣٠٩ : وَلْيَتَّقِ اللهَ
رَبَّهُ في الخيانة وإنكار الحق وفيه من المبالغات ما لا يخفى وَلا تَكْتُمُوا
الشَّهادَةَ خطاب
الصفحه ٣٢٤ : بَيْنَهُمْ قيل يعني في نبوة نبيّنَا وقيل : ان رسول الله صلّى الله
عليه وآله وسلم دخل مدرسهم فدعاهم فقال له
الصفحه ٣٢٥ : لقرابة أو صداقة جاهلية أو نحوهما حتّى لا يكون حبّهم
وبغضهم الا في الله وقد كرّر ذلك في القرآن لا
الصفحه ٣٩٨ :
أَوَلَمَّا أَصابَتْكُمْ الآية هُوَ
مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ أي بما اشترطتم يوم بدر ويأتي تمام قصة بدر في سورة
الصفحه ٤٢٨ :
على تشاركهما فيه أَخٌ أَوْ أُخْتٌ أي من الام
فَلِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كانُوا
الصفحه ٤٥٠ : وَالصَّاحِبِ
بِالْجَنْبِ قيل من صحبكم
وحصل بجنبكم لرفاقة في أمر حسن كتزوج وتعلّم وتصرّف وصناعة وسفر وَابْنِ
الصفحه ٤٦٢ :
في الكافي
والعيّاشيّ عن الباقر عليه السلام : يعني العدل الذي في أيديكم (١).
وفي رواية أخرى
الصفحه ٤٧٠ : فِي سَبِيلِ اللهِ
الَّذِينَ يَشْرُونَ يبيعون
الْحَياةَ الدُّنْيا بِالْآخِرَةِ يعني المخلصين الباذلين
الصفحه ٤٩٢ :
في المجمع عن أبي
حمزة الثمالي : لما نزلت آية الهجرة سمعها رجل من المسلمين وهو جندع أو جندب بن
ضمرة
الصفحه ٣٣ : السَّيْلُ زَبَداً
رابِياً) فمثّل العلم
بالماء والقلوب بالأودية والضلال بالزبد ثمّ نبه في آخرها فقال
الصفحه ١١١ :
وفي تفسير الإمام
عن السجّاد عليه السلام : علّمه أسماء كلّ شيء ، وفيه أيضاً : أسماء أنبياء الله