الصفحه ٧٠ :
المقدّمة الحادية عشرة
في نبذ ممّا جاء في كيفية التلاوة وآدابها
روى في الكافي
بإسناده عن اسحق
الصفحه ٢٠٨ :
(١٦٢) خالِدِينَ
فِيها في اللعنة في نار
جهنم
لا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذابُ يوماً ولا ساعة وَلا
الصفحه ٤٨٣ : السلام رواه
العيّاشيّ.
وفي الكافي
والعيّاشيّ عنه عليه السلام : كل العتق يجوز فيه المولود إلّا في كفّارة
الصفحه ٤٨٥ : قَبْلُ أول ما دخلتم في الإسلام وتفوهتم بكلمتي الشهادة فتحصنت بها دماؤكم وأموالكم
من غير أن تعلم مواطاة
الصفحه ١٠٦ :
(٢٨) كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللهِ الخطاب لكفّار قريش واليهود وَكُنْتُمْ أَمْواتاً في أصلاب آبائكم
الصفحه ٢١٣ :
أباح لكم في
الضرورة ما حرمه لكم في الرخاء.
في الفقيه عن
الصادق عليه السلام : من اضطر إلى الميتة
الصفحه ٢٢٠ :
عليه السلام :
كلما أضر به الصوم فالإفطار له واجب. واما حدّ السفر الذي يفطر فيه فقصد ثمانية
فراسخ
الصفحه ٢٢١ :
توسيعاً منه ورحمة ثمّ جعل الصوم خيراً لهم من الفدية في الأجر والثواب إذا
اختاروا المشقة على السعة ويؤيده
الصفحه ٢٣٧ : مكان ذكر آبائهم في هذا الموضع أو أشدّ ذكراً أو يزيدوا على ذلك بأن يذكروا
نعم الله سبحانه ويعدّوا آلا
الصفحه ٢٤٧ :
خير لكم وَأَنْتُمْ لا
تَعْلَمُونَ ذلك.
(٢١٧) يَسْئَلُونَكَ
عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ
الصفحه ٢٤٩ :
لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ فكانت هذه الآية
أشدّ من الأولى واغلظ في التحريم ثمّ ثلّث بآية اخرى فكانت
الصفحه ٢٧٤ :
فِي
سَبِيلِ اللهِ وَقَدْ أُخْرِجْنا مِنْ دِيارِنا وَأَبْنائِنا بِالسبي والقهر على نواحينا فَلَمَّا
الصفحه ٣٩٣ : الجنّة فِي
أُخْراكُمْ في ساقتكم
وجماعتكم الأخرى
فَأَثابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍ فجازاكم الله عن قتلكم وعصيانكم
الصفحه ٣٢ :
فيه وهذا حقيقة
اللوح وحده وروحه فإن كان في الوجود شيء يستطر بواسطة نقش العلوم في ألواح القلوب
الصفحه ٥٦ :
المقدّمة السابعة
في نبذ ممّا جاء في أن القرآن تبيان كل شيء وتحقيق معناه
روي في الكافي
بإسناده