الصفحه ٧٠ : السنة فلا تهطل قطرة واحدة.
ليس شيخ الكهفة هو
من يستقبل الغرباء العابرين لأنه فقير بل إن هذه المهمة
الصفحه ١٥٣ :
شعيبات صويب
الثلاثة هي جداول لا يتجاوز عرضها من ٦ إلى ٨ امتار وتبلغ ضفافها ٣٠ سنتيمترا.
وقال لي
الصفحه ٢٨ :
وهو زنجي جميل
قامته ٧٥ ، ١ متر ، في العقد الخامس من العمر تقريبا ، ينضح وجهه ذكاء. لا تفارق
الصفحه ٣٢ :
في المقابل لا بد
للشرارات من أن يبتهجوا لأنهم أجبروا على وقف حملات النهب بين الجوف وفلسطين ،
وبين
الصفحه ٣٧ : مجرد خداع البصر ، اذ تبين من مقارنة عينية كنت قد جلبتها معي بعينات أخرى
من النفود ، أنها لا تختلف عنها
الصفحه ٤٤ :
قعر الصخرتين يشبه
عينان طويلتان ضخمتان. وبعد ربع ساعة فلج ثان بأحجام الفلج الأول نفسه ولكنه لا
الصفحه ٨٢ : قد أصبح متأخرا جدا للدخول إلى عنيزة لذا خيمت عند حافة الوادي قرب كوخ
فلاحين نواطير النخيل.
جزء من
الصفحه ٨٧ :
تقدير. للوهلة
الأولى تميل بالفعل إلى منحها عددا سكانيا أكبر لأن البلدة بكاملها تمتد على أكثر
من
الصفحه ١٢٤ : سليمان.
الينبوعان الأولان
يعطيان معا حوالي ٣ ليترات في الثانية ويخرجان من تلة واحدة هي تلة الصفيري وجز
الصفحه ١٣٨ : . الأولى التي تقع شمالي
البركة الكبيرة على شكل مربع طول ضلعه ٤ أمتار ونصف المتر. من الفتحة وحتى عمق ٨
أمتار
الصفحه ١٤١ :
الأولى التي تقع
على بعد ١٢ كيلومترا من البركة هي الجيل وعمقها ٧٠ مترا. الثانية ، على بعد ٢٢
الصفحه ١٠ : عزيز الذي أخبره بمراحل
المفاوضات مع ابن الرشيد وقد حاول سي عزيز الحصول من هيروغرونيه على مبلغ يفوق
الصفحه ٤٦ :
وهو يمشي لقمة من
كل النباتات الموجودة على طريقه. فهو يمضغ ويجتر ويهضم باستمرار دون ان يتوقف.
وبعره
الصفحه ١٣٢ : العربية الوسطى. فهو مجرد تلال من الرمل تفصل ما
بينها وهاد مملوءة بالحصى. وبعد مسيرة ١٣ ميلا وصلنا إلى مكان
الصفحه ١٠٠ : اليوم الأول لم أجتز سوى
ثلاثين كيلومترا لم تكن في خط مستقيم فقد ارتأى عجلان في اللحظة الأخيرة أن يطلب
من