الصفحه ٤٩ :
واستكمالا لما
عرفته عن جبل جبة (١) ، لا بد من الإضافة ، وفق ما أورده السكان ، لأنني لم أعثر
على
الصفحه ٦١ :
واقتربنا من
الآبار الواقعة على مسافة نصف كيلومتر شرقا. خيام بعض البدو الذين جاؤوا ليوردوا
بعض
الصفحه ١٠٣ :
بدا لي السكان
البالغ عددهم ١٥٠٠ نسمة تقريبا ، خليطا من الزنوج واليهود. لون بشرتهم هو تقريبا
اللون
الصفحه ١٢٢ :
أما اسم الرمّة
الذي اطلقته على الوادي نفسه بدلا من اسم رمّةRoummah
المعتمد حتى الآن والذي أطلقه
الصفحه ١٣٦ : صلبا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من إنجازها إلا في ساعتين على الرغم من
حماستهم!!.
في ٩ شباط انطلق
الحجيج في
الصفحه ١٤٨ :
تعطيك المدينة
انطباعا بأنها أطلال. وهناك مأذنة في الزاوية الجنوبية تطل عليك من بعيد وأنت قادم
من
الصفحه ٩ : ء.
نشرت تفاصيل هذه
الرحلة التي بدأها هوبير من البصرة في ١٤ أيّار ١٨٧٨ في نشرة الجمعية الجغرافية
الفرنسية
الصفحه ٢٤ : أيام سيرا على الأقدام قاصدين كاف
ومنها دمشق دون ماء ودون مؤن تقريبا. كانوا يعتمدون على مصادفة مخيمات
الصفحه ٢٦ :
إلى الجوف
الخامس والعشرون
من مايو (أيار) كان يوما شاقا إذ لم يتبق لنا من الماء إلا ما يكفي لصنع
الصفحه ٣٩ : الغربي من النفود إذ لا بد أنها ردمت أولا. غير أنني لا
أملك أي واقعة مؤكدة لأوردها بهذا الشأن والبدو الذين
الصفحه ٤٨ : تسلقتها غداة وصولي إلى جبه ، بالرغم من تحذيرات
السكان الذين قالوا لي إنه لا يوجد طريق اليها ، وقد تأكد لي
الصفحه ٥٢ :
حول العنق ، يحمل
بيده سيفا بمقبض وزينة من الفضة الخالصة ، وبادرني ب" السلام عليك"
فرددت بتودد
الصفحه ٥٩ : الأمير والذي سيكون له الحق لاحقا بأن يناديه الأخ. إلا أنه لا بد لي من
التصريح بأن البدوي الذي كان يراني
الصفحه ٦٣ : المنهارة من الجبل الذي وصلناه بعد ساعة من سير
حثيث عبر وادي غلغل. يتسع هذا الوادي تدريجيا ولا يلبث أن يتحول
الصفحه ٧٠ : السنة فلا تهطل قطرة واحدة.
ليس شيخ الكهفة هو
من يستقبل الغرباء العابرين لأنه فقير بل إن هذه المهمة