الصفحه ١٦٦ : من الفاظ كقوله : «لم يكن بذاك ، وقيل
فيه غلو وترفع ، او انه كذاب غال يروي عن الغلاة لا خير فيه ، ولا
الصفحه ١٧٥ :
صالح بن علي الافقم ، عن محمد بن عمير ، وهؤلاء جميعاً من مشايخ الشيعة ، وكان ابن
عمير اغلاهم (١).
محمد
الصفحه ١٨١ : والطبقات» (١).
اقتبس الشيخ النجاشي نصاً واحداً من
محمد بن عمر الواقدي عند ترجمته لحاتم بن اسماعيل المدني
الصفحه ١٨٤ :
«الفهرست» (١)
، والمسعودي وكتابه «الفهرست» (٢)
في مواضع قليلة من كتابه «الرجال» ولاهمية «الفهرستات
الصفحه ١٩٣ : لخطوط السيرافي اهمية علمية كبيرة ، لان بعض المصنفات قد آلت الى الشيخ
النجاشي بوصية من استاذه السيرافي
الصفحه ١٩٤ :
الاجازات العلمية
تعد الاجازة العلمية طريقة من طرق نقل
الحديث وتحمله من الشيخ الى من اباح له نقل
الصفحه ١٩٦ : الترجمة
، ولما كان كتاب «الرجال» قد ضم النتاج العلمي والفكري للامامية طيلة اربعة قرون ،
بدءاً من القرن
الصفحه ٢٠٥ : الطهراني : ان عبارة له كتاب تساوي عبارة له اصل ، ويقول الشيخ النوري
: ان من شرط كون الكتاب اصلا ان يكون
الصفحه ٣٩٦ : محمد البصري
٢٩٦
٣٥
ـ لا يدخل النار عبد في قلبه مثقال حبة من خردل من الأيمان
الصفحه ١٠ :
وقد بنى هذه الدار العظيمة بمدينة بغداد
عام ٣٨١ هـ. وحمل اليها كتب العلم من كل فن وسماها «دار العلم
الصفحه ١٤ :
الفكري والعلمي
والثقافي الذي شهدته مدينة بغداد ، كان له في بعض الاحيان ردود فعل مضادة من قبل
الصفحه ١٨ :
ولم تلبث دار العلم
ان اتخذت طابعاً شيعياً قوياً واصبحت من اهم الوسائل لبث الدعوة الشيعية (١).
ومن
الصفحه ٢٠ : (٢).
ولم يشر الشيخ النجاشي الى وجه تسمية
جده عبد الله بالنجاشي ، وكان من اجداده الابعدين «ابو السمال
الصفحه ٢٣ : الطوسي) (٤).
ويقصد تفوقه على غيره من الاعلام في علم
الرجال ، وفي مجال الجرح والتعديل على وجه الخصوص
الصفحه ٢٦ :
فلم اسمع منه شيئا» (١).
وقد استمع الشيخ النجاشي لابي الحسن علي بن محمد بن يوسف الفارسي في مدينة