الصفحه ١٧ : هذا الظرف العصيب الذي عاشه الشيخ
النجاشي والذي مرت به مدينة بغداد ، ضاع كثير من التراث العربي الاسلامي
الصفحه ٢٨ :
وقد وقع الكنتوري في وهم عند تحديده
وفاة الشيخ النجاشي عام ٤٠٥ هـ (١).
وربما جاء تصحيفا من عام ٤٥٠
الصفحه ٧١ :
والفقهاء (١).
ويبدو انه قد سمع من بعض اعلام مدينة الكوفة ، وقد عده العلامة الحلي من رجال اهل
السنة
الصفحه ٨٩ :
البادا وقد ذكر
القاضي النصيبي فقال : كنت احدث عنه حتى نهاني جماعة من اصحاب الحديث عن الرواية
عنه
الصفحه ٩٠ :
وقد اكثر الخطيب البغدادي في ابراز
جوانب الضعف عند القاضي النصيبي ، وهو وان لم يسلم من لسانه الكثير
الصفحه ١٠٥ :
واحرقت (١).
كما احرقت كتبه واثاره ودفاتره بمحضر من الناس (٢).
واحرق كرسي التدريس الذي منحه له
الصفحه ١٠٧ : بابي الحسين اسحاق
بن الحسن بن بكران العقرائي التمار ، بمدينة الكوفة ، ولم يسمع منه ، وقد اشار
اليه
الصفحه ١٠٩ :
ت ٤١٣ هـ
ذكر الشيخ النجاشي ابا الحسن علي بن عبد
الرحمن بن عيسى بن عروة الكاتب بقوله : «اتبعت من كتبه
الصفحه ١١٤ : (٢).
وهذا يعني ان اسماء الكتب التي اوردتها
المصارد للشيخ النجاشي هي من باب الاستشهاد ، وقد اعتاد الرجاليون
الصفحه ١٢٣ :
وكان العلامة الحلي في كتابه «الرجال» يقتبس
نصوصا من الشيخ النجاشي فيقول : «نقلنا منه في كتابنا هذا
الصفحه ١٢٨ : النجاشي لعدد من اعلام بغداد ، او الذين قصدوها للتعلم والتعليم ، وكان
النجاشي نفسه قد كشف عن جوانب من حياته
الصفحه ١٤٣ : الكلام (١).
واذا كان احد الرجال متكلما بارزا ومشهورا اشار اليه بالقول : انه من وجوه
المتكلمين من اصحابنا
الصفحه ١٥٣ : (٢)
، واذا انتقل احد الرجال من هذه المذاهب الى الامامية اشار اليه قائلا : كان
مختلطا بالواقفة ثم عاد الى
الصفحه ١٥٦ :
توقيعات (١).
ويحدد الشيخ النجاشي صحبة بعض الرجال
للائمة عليهم السلام بقوله : «من اصحاب الامام الفلاني
الصفحه ١٥٧ : السلام كانوا من اهل الكوفة ونواحيها القريبة ، والنجاشي
كوفي من وجوه اهل الكوفة من بيت مرفوع اليه وظاهر