الصفحه ١٣٤ :
ناظر قاضي الموصل في الامامة (١).
وكان الشيخ النجاشي قد ترجم لعدد من
اعلام مدينة قم او من هاجر اليها
الصفحه ١٣٥ : ء فيها (٣).
وعند ترجمته للسيد عبد العظيم بن عبد الله العلوي قال : «ورد الري هاربا من
السلطان ، وسكن سريا
الصفحه ١٥١ :
واذا كان احد الرجال قد عاش في منطقة
معينة ، او انتثل من منطقة لاخرى ، او سكن في مدينة ما تارة
الصفحه ١٥٢ :
فقهائنا ، وهو من بيت
الشيعة وعمومه (١).
واشار الشيخ النجاشي الى المذهب الزيدي وفروعه كقوله : زيدي
الصفحه ١٦١ :
٩ ـ مصطلحات الجرح
والتعديل
حدد الشيخ النجاشي موقفه من بعض تراجمه
فوصفهم بما يناسبهم من مصطلحات
الصفحه ١٧٠ :
موارد الكتاب
ان موارد كتاب «الرجال» للشيخ النجاشي ،
كثيرة متنوعة ، عدا ما كان يستقيه من شيوخه
الصفحه ١٨٩ :
عقدة (ت ٣٣٢ هـ)
كتب ابو العباس احمد بن محمد بن سعيد
الهمداني المعروف بابن عقدة كتباً في الرجال منها
الصفحه ٤٧٦ :
والمعاملات) وفق
الابواب المعروفة عند الفقهاء والمحدثين ، وما تفرع من كتب اعتاد الفقهاء على
الصفحه ٦ :
طوعية تحقق الغرض المقصود من اقامة الدولة (١).
سوهم على الرغم من كونهم يعتنقون مذهب التشيع ، كانوا يفرضون
الصفحه ٢٤ : قابلية الشيخ النجاشي بعلم الرجال ، واطلاعه الكبير على
عدد هائل من المصنفات فهو يكرر القول : ـ (ما وقع
الصفحه ٢٩ :
من ان وفاته كانت يوم
السيت السادس عشر من شهر رمضان سنة ٤٦٣ هـ» (١).
اما الاحتمال الثاني هو وقوع
الصفحه ٥٩ : الهيثم العجلي بقوله : «ثقة من وجوه اصحابنا وابوه وجده ثقتان
وهم من اهل الري ، وجاور في اخر عمره في الكوفة
الصفحه ٨٥ :
الجيد من شعر ابن
الحجاج ، كتاب الزيادات في شعر ابن الحجاج ، كتاب مختار شعر ابي اسحاق الصابي ، كتاب
الصفحه ٩٨ :
اعتقاداتهم ومغالاتهم والطعن على السلف الماضين من الصحابة والتابعين وعامة
الفقهاء والمجتهدين ، وكان احد ائمة
الصفحه ١١٢ : لضعفه بما ارتكبه من تصنيف
الكتاب المذكور ، ولذا تعجب من تعويل ابن نوح عليه ، ويستفاد من ذلك كله غاية