الصفحه ٩٥ : اشهر من
ان يوصف في الفقه والكلام والرواية والثقة والعلم (٦).
وقد تتلمذ عليه واشار في كتابه «الرجال» الى
الصفحه ٩٩ : كتب منها :
كتاب الجوامع في علوم الدين. كنت احضر في داره مع ابنه ابي جعفر والناس يقرأون
عليه
الصفحه ١٠١ :
تلاميذ الشيخ النجاشي
ومعاصروه
تتلمذ على الشيخ ابي العباس احمد بن علي
النجاشي جماعة من الاعلام
الصفحه ١٠٣ : المرتضى والحسين الغضائري ، وغيرهم من
شيوخ السنة والشيعة (٤).
وكان الشريف المرتضى يجري عليه رزقاً اثناء قرا
الصفحه ١١٥ :
موجوداً في عصره (٤).
وكان الشيخ ابن شهر اشوب قد اعتمد على مجموعة من التفاسير ومنها «تفسير النجاشي
الصفحه ١٢١ :
اهمية الكتاب
يعد كتاب «الرجال» للشيخ النجاشي من
الاصول الرجالية المعتمدة عند الامامية ، لأنه خصص
الصفحه ١٢٦ : الامامية» او «رجال الشيعة» (٣).
وان الكتاب بلفظيه «الرجال او الفهرست» قد خص بأسماء المؤلفين من الرواة دون
الصفحه ١٣١ : المهاجر اليها.
وقد آثر بعض الاعلام السكن في مدينة
الكوفة من اجل «المجاورة» فكان الشيخ النجاشي يطلق لفظ
الصفحه ١٣٢ : ابي جعفر محمد بن الحسن
الطوسي من بغداد الى النجف عام ٤٤٨ هـ.
وكان الشيخ النجاشي قد اشار الى بعض خطط
الصفحه ١٤٢ : انه كثير الشعر في اهل
البيت عليهم السلام (٢).
وقد يكون بعض الرجال من اهل البيت او
اسرة معينة ، وهو
الصفحه ١٤٤ :
واستنباط الاحكام علوما اخرى كقوله : ان فضله اشهر من ان يوصف في الفقه والكلام
والرواية ، او انه كان قارئا
الصفحه ١٦٧ :
، او انه لم يكن
الثبت في الحديث ، او انه لم يكن بالمرضي» (١)
، وغير ذلك من ال صفات الدالة على
الصفحه ١٨٠ :
لا توجد في اختيار
الرجال الموجود (١).
وفي الحقيقة ان الشيخ الطوسي اختار وانتخب من رجال الكشي ما
الصفحه ١٨٦ : بطة ، ولكن مما يبدو ان
الشيخ النجاشي كان حذراً من نصوص ابن بطة بقوله : «وفي فهرست ما رواه غلط كثير
الصفحه ١٨٧ : خالد البرقي وتعداد مؤلفاته قال : «هذا الفهرست
الذي ذكر محمد بن جعفر بن بطة من كتب المحاسن وذكر بعضها