الصفحه ٥٣ : بعض المصادر اسم جده «عمر» بدلا
من عمران (٤).
ومن المحتمل ان هذا من باب التصحيف ، ويقول الشيخ الطهراني
الصفحه ٦٨ : ،
وكان غير ثقة في الحديث ، وضع الي جزءا ذكر انه سمعه من عم ابيه عن حميد بن الربيع
والحسن بن عرفة ونحوهما
الصفحه ٧٣ :
عثمان بن حاتم بن
المنتاب التغلبي
كان عثمان بن حاتم التغلبي من شيوخ
الشيخ النجاشي (١).
وقد اوضح
الصفحه ٧٥ : من الجماعة الذين ليس لهم ذكر في كتب الجرح والتعديل»
(٢). ولما كان ابن ابي
جيد استاذاً للشيخين الطوسي
الصفحه ٨٤ : الخطيب البغدادي : ان
التميمي هذا المعروف بابن النجار ، هو من اهل الكوفة ، وقد سمع منه بعض العلماء
سنة ٣٩١
الصفحه ٨٦ :
النجاشي تلمذته عليه
بقوله : رأيت هذا الشيخ وسمعت منه كثيراً ثم توقفت عن الرواية عنه الا بواسطة
الصفحه ٩٢ : «الرجال» اسم ابن شاذان القزويني بلفظ «احمد بن علي بن شاذان» ، في
احد النصوص وهو تصحيف من الاسم الحقيقي
الصفحه ٩٦ : » (٥)
دون ان يشير الى اسماء الاخرين من شيوخه وكان الشيخ النجاشي قد استمد من الشيخ
المفيد الكثير من الروايات
الصفحه ١٠٤ :
اكثر من ثلاثمائة من
مختلف المذاهب الاسلامية (١).
واصبح «شيخ الطائفة وعمدتها» (٢)
و «الامام الاعظم
الصفحه ١٠٦ :
الاسلامي ، من جامعة
بغداد / كلية الآداب عام ١٩٧٤ م عن شخصية الشيخ الطوسي ومكانته العلمية
الصفحه ١٠٨ : ، وكان من وجوه الشيعة ، واشار اليه
النجاشي قائلاً : «شيخ من وجوه اصحابنا ومحدثيهم وفقهائهم رأيته ولم اسمع
الصفحه ١١٠ : » (٣).
ويقول الشيخ الطهراني : ان ابا الحسين الشجاعي من مشايخ النجاشي مناولة او من
معاصريه واصدقائه (٤).
وفي
الصفحه ١١٦ :
٥ ـ الجمعة وما ورد
في الكتاب من الاعمال
ورد اسم هذا الكتاب بلفظ «كتاب الجمعة
وما ورد فيه من
الصفحه ١٢٠ : الطوسي
واشار الى تأليفه (١).
وقد اغفل الشيخ النجاشي رجالا بعضهم قد رووا عن اكثر من امام من الائمة عليهم
الصفحه ١٢٤ : وانه من اصحاب
الامام الفلاني» (٢).
وكان السيد الصدر عند ذكره للاصول الرجالية المعروفة عند الامامية يقول