الصفحه ٥٢ : عن الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام (٢)
، وقد وثقه بعض علماء الرجال (٣).
في حين ان الخطيب
الصفحه ٥٥ :
الرقيق ببغداد عام
٤٠٩ هـ (١).
وكان الشيخ النجاشي قد صرح بتلمذته عليه في مواضع عديدة من كتاب
الصفحه ٦٠ : الشيخ الطوسي في كتاب «الامالي»
ذات دلالة على تشيعه (٢).
ويقول الخطيب البغدادي «كان ثقة على مذهب الشافعي
الصفحه ٦٣ :
«شيخ الطائفة» (١).
واطلق عليه الذهبي لفظ «شيخ الرافضة» (٢).
وقد اشاد ابن حجر بعلميته وورعه وحفظه
الصفحه ٦٥ :
فضل العلم ، وكتاب
عدد الائمة وماشذ على المصنفين من ذلك ، وكتاب البيان عن حبوة الرحمن ، وكتاب
الصفحه ٦٨ : البغدادي قد تحامل على ابي
الحسن الكلواذاني كثيرا ، وشكك في ثقته وامانته فيقول : «كان خبيث المذهب رافضيا
الصفحه ٧٤ :
بن اسماعيل بن بزيع
فيقول : «اخبرنا والدي رحمه الله قال اخبرنا محمد بن علي بن الحسين» (١)
، وقد وثق
الصفحه ٨٢ :
علي بن محمد بن يوسف
اشار الشيخ النجاشي الى القاضي ابي
الحسن علي بن محمد بن يوسف عند ترجمته محمد
الصفحه ٩٠ : العلامة الشيخ النوري عند حديثه عن
القاضي النصيبي قال : ان الشيخ النجاشي ادركه وقرأ عليه بحلب (١).
وهذا وهم
الصفحه ٩٢ : «الرجال» اسم ابن شاذان القزويني بلفظ «احمد بن علي بن شاذان» ، في
احد النصوص وهو تصحيف من الاسم الحقيقي
الصفحه ١٠٧ : الوقت علواً ، فلم اسمع منه شيئاً ، له كتاب الرد
على الغلاة ، وكتاب نفي السهو عن النبي ، وله كتاب عدد
الصفحه ١١٨ : من هذه الكتاب كتاب
«الرجال» الذي هو موضع دراستنا ، التي تتركز على ما يلي :
دراسة في مقدمة
الكتاب
الصفحه ١٢٩ : المفيد قال : «وصلى عليه الشريف المرتضى ابو القاسم علي بن
الحسين بميدان الاشنان ، وضاق على الناس مع كبره
الصفحه ١٥٢ : المذهب ، او من
الزيدية ، او زيدي جارودي ، واطلق على احد الرجال عبارة : انه من رؤساء الرافضة (٢).
ولعله
الصفحه ١٦١ : السبيل ، وهو الرجل كل الرجل لا يقاس بسواه ولا يعدل به من عداه ، واجمع
علماؤنا على الاعتماد عليه ، واطبقوا