الصفحه ١١١ : ، وكان يتعاطى الكلام ، ويحضر مجلس ابي الحسين بن
الشيبة العلوي الزيدي المذهب ، فعمل له كتاباً ، وذكر ان
الصفحه ١١٥ : (٣).
٤ ـ تفسير النجاشي
ذكر الشيخ الطهراني : ان الشيخ رشيد
الدين محمد بن علي بن شهر اشوب (ت ٥٨٨ هـ) ذكر في كتاب
الصفحه ١٣١ : «مجاور» و «جاور بقية عمره»
وقد التقى ببعضهم فيقول : «رأيته بالكوفة وهو مجاور» (١).
ومن المحتمل ان بعض
الصفحه ١٣٢ :
الكوفة من خلال تراجم بعض الاعلام فذكر كندة واشجع وعرزم وعرينة (٢).
وجعفى والبزازين (٣).
وقال : ان دكان
الصفحه ١٣٥ : (٥).
وكانت اشارت الشيخ النجاشي لاعلام
نيشابور قليلة ، وذكر ان بوقك قرية من قرى نيشابور (٦).
ومن خلال هذه
الصفحه ١٤٧ : (١).
او انه كتاب كبير حسن ، يحتوي على علوم كثيرة ، او كتاب مختلف في روايته او
رواياته او الرواية فيه
الصفحه ١٥٦ : ». او انه من خواصه ، او قد
اختص به ، فاشار الى احدهم انه كان خصيصا بالامام الصادق عليه السلام ، راويا
الصفحه ١٦١ : الى مكانة الشيخ
النجاشي في هذا العلم بالقول : انه من اعظم اركان الجرح والتعديل ، واعلم علماء
هذا
الصفحه ١٦٣ : الائمة
عليهم السلام ، وهو اعم من ان يكون منشأ وثوقهم كون الراوي من الثقات او امارات
اخر ، ويكونوا قطعوا
الصفحه ١٦٤ : » (٣)
او ان هذا الراوي من بيت كلهم ثقات (٤).
ويطلق الشيخ النجاشي لفظ «قريب الامر» على بعض الرجال (٥).
ويقول
الصفحه ١٧٩ : كثيرة» (١).
وقد استقى الشيخ النجاشي من ابي عمرو
الكشي اربعة وعشرين نصاً (٢)
، وصرح في بعضها انها
الصفحه ١٨٤ : (ت ٢٧٤ هـ)
يبدو ان الشيخ النجاشي لم يقف بنفسه على
فهرست الشيخ احمد بن ابي عبد الله محمد البرقي ، وانما
الصفحه ١٩٠ : ايضاً كتاب «طرق من روى عن امير
المؤمنين عليه السلام انه لعهد النبي الامي الى انه لا يحبني الا مؤمن ولا
الصفحه ٢٤٥ :
المعصوم عليه السلام (١)
ويبدو ان المصطلحات الاخرى لا تحمل هذه الخاصية ، وانها وردت عن الائمة عليهم
الصفحه ٢٥٩ : (ابن عقدة)
٩٩
١٣
ـ الرد على من زعم إن النبي كان على دين قومه
الحسين
بن اشكيب