الصفحه ٥٣ :
احدى الرسائل قد
قرأها عليه (١).
وعند ترجمته لصالح بن محمد الصراني قال عنه : انه شيخ شيخنا ابي
الصفحه ٥٨ :
كثيرة ، وقريء عليه
وانا اسمع» (١).
يقول الشيخ الطهراني : انه من مشايخ النجاشي (٢).
وكان يرد اسمه
الصفحه ٧١ :
والفقهاء (١).
ويبدو انه قد سمع من بعض اعلام مدينة الكوفة ، وقد عده العلامة الحلي من رجال اهل
السنة
الصفحه ٨٨ : (٤).
ولكن الخطيب البغدادي على عادته في
تضعيف رجال الامامية فيقول : جئت ابا بكر البرقعاني فاستأذنته في ان
الصفحه ٩٠ : من العلماء. ولكن
لابد ان يكون بين الاثنين علاقة غير طيبة وذلك لمعاصرة الخطيب البغدادي له.
وكان
الصفحه ١٠٢ : الجعفري وغيرهم (١).
ويقول السيد الخوانساري : ان الصهرشتي الفقيه الراوي عن الشيخ النجاشي في وصفه انه
كان
الصفحه ١٠٣ :
ولكن لم اجد في مؤلفات الشيخ الطوسي اية
اشارة الى هذه التلمذة بل انه كان شريكا له في القراءة على
الصفحه ١٢١ : لفهرس اسماء مصنفي الشيعة ، ويقول
الشيخ الطهراني : انه عمدة الاصول الرجالية ، نظير كتاب «الكافي» للشيخ
الصفحه ١٣٣ :
العسكر ولعله اراد
بذلك مدينة سامراء ، وقال : ان بعض الاعلام نزل سر من رأى وكان نقيبا فيها
الصفحه ١٣٩ : امتاز بمقدرة معينة وصفه الشيخ النجاشي بالقول
: «كان مفوها عالما» او ان كانت منزلته في العلم ، وحسن
الصفحه ١٤٦ : السلام
بالسماع وبلا واسطة ، ومن ذلك يبدو ان الاصل اعلى واشرف قدرا عند اصحاب الحديث من
الكتاب ، ويمدح به
الصفحه ١٤٨ :
الباطن تخليط كله (٢).
واشار الى احد الكتب انه «كتاب ملعون في تخليط عظيم» (٣).
وكان الشيخ النجاشي دقيقا
الصفحه ١٤٩ : بعض المواقع
كقوله : ان الدعالجة تقع خلف باب الكوفة ببغداد (٦).
كما انه كان يحدد مواقع نزول القبائل
الصفحه ١٥٥ :
المعتزلة ثم تبصر (١).
وقلما نجد في كتاب «الرجال» للشيخ النجاشي اشارة لاهل الذمة سوى ان احدهم كان
الصفحه ١٦٧ :
، او انه لم يكن
الثبت في الحديث ، او انه لم يكن بالمرضي» (١)
، وغير ذلك من ال صفات الدالة على