الصفحه ٢٦ : سامراء (٢).
ومن المحتمل ان الشيخ النجاشي قد قصد
منطقة الجزيرة ، واستمع لحديث شيخه ابي الحسن علي بن
الصفحه ٢٩ :
من ان وفاته كانت يوم
السيت السادس عشر من شهر رمضان سنة ٤٦٣ هـ» (١).
اما الاحتمال الثاني هو وقوع
الصفحه ٤٥ : السيرافي مدينة البصرة ، ولذا قيل له : «نزيل البصرة» ، وقد
اشار الشيخ النجاشي الى وثاقته وعلميته بقوله : انه
الصفحه ٧٤ : علماء الرجال الشيخ علي بن احمد النجاشي (٢)
، ويقول الشيخ الطهراني : ان الشيخ النجاشي يروي كتبه بواسطة
الصفحه ١٠٦ : باسمه (٢).
بعد ان ترك ثروة علمية كبيرة من الكتب والتصانيف المعول عليها في الفكر الاسلامي
كالتهذيب
الصفحه ١٢٤ : النجاشي بقوله : «انه يمتاز عن معظم
الكتب الرجالية التي سبقته مثل رجال الكشي ، او التي عاصرته مثل رجال
الصفحه ١٤٠ : التفسير
والحديث والقراءات
ان اهم ما عنى به العلماء والفقهاء هو
القرآن الكريم ، فقد كان هناك المفسرون
الصفحه ١٤٢ : انه كثير الشعر في اهل
البيت عليهم السلام (٢).
وقد يكون بعض الرجال من اهل البيت او
اسرة معينة ، وهو
الصفحه ١٤٥ : يعطي رأيه فيه ، ان كان حسن او كبير (٢).
ويقول الشيخ البهبهاني : ان لفظ النوادر
، يقابل لفظ الكتاب
الصفحه ١٥١ : ، ذكر
الشيعة والامامية ، ان كان احدهم اماميا او من علمائهم ، وخصه بالفاظ لها دلالة
على اعتناقه هذا
الصفحه ١٦٠ :
كقوله : ان الجعفري
نسبة الى جعفر الطيار ، والقنبري نسبة الى قنبر مولى الامام علي عليه السلام
الصفحه ٣ :
للكتاب قيمة علمية عالية ، وكان الشيخ النجاشي في بعض الاحيان يقول : ان الكتاب
الفلاني يقع في ابواب ، ثم
الصفحه ١٢ : : ان
الشريف الرضي امر ان يتخذ لخزانة الدار مفاتيح بعدد الطلبة ، ويدفع الى كل منهم
مفتاح لياخذ منها ما
الصفحه ٣٩ :
، هو غير ابي عبد
الله النحوي المعروف بابن خالويه ، اذ ليس من المعقول ان النجاشي تتلمذ عليه في
حين
الصفحه ٥٢ :
ويقول الشيخ الطهراني : انه يروي عن
وزيرة بن محمد بن وزيرة بن محمد الغساني (١).
الذي كان جده يروي