الصفحه ١٢٥ :
المراقب المواظب» (١).
واشار السيد الخوانساري الى بحث الميراث من المسالك قوله : ان الشهيد الثاني
الصفحه ١٤٣ : الكلام (١).
واذا كان احد الرجال متكلما بارزا ومشهورا اشار اليه بالقول : انه من وجوه
المتكلمين من اصحابنا
الصفحه ١٦٥ :
الضعف كما نفهم من سياق بعض الالفاظ كقوله : «ضعف بعض الضعف ، او انه يعرف وينكر
بين بين ويروي عنه الضعفا
الصفحه ٤٧ :
ومن الملاحظ ان الشيخ الطوسي لم يلتق
بالشيخ السيرافي فيقول : ومات عن قريب ، الا انه كان بالبصرة
الصفحه ٩٥ : الجوزي : انه شيخ
الامامية وعالمها ، وقد صنف على مذهبهم ، ومن اصحابه السيد المرتضى (١).
ويقول الشهيد الاول
الصفحه ١٥٢ : المذهب ، او من
الزيدية ، او زيدي جارودي ، واطلق على احد الرجال عبارة : انه من رؤساء الرافضة (٢).
ولعله
الصفحه ١٥٧ :
غير العدول وكلاء
سيما ان كان احدهم وكيلا على الزكاة ونحوها (١)
وقد قال عن احد الرجال «انه الميزان
الصفحه ١٦٦ : فيقول : «انه معدن التخليط ، وله كتب
في التخليط ، او انه كان في نفسه مختلطاً» (٢).
واطلق الشيخ النجاشي
الصفحه ٢ : جميلة كقوله : «منسوب الى علي بن الحسين بن فضال : وقالوا انه
موضوع عله لا اصل له والله اعلم» ، و «إن هذا
الصفحه ٢٣ : العاملي
(ت ٧٨٦ هـ) : (وظاهر حال النجاشي انه اضبط الجماعة ، واعرفهم بحال الرجال) (٢)
وقد اجمعت المصادر على
الصفحه ٨٦ : ، او
الاعتماد على الواسطة بناء على ان عدالته تمنع عن روايته عنه ما ليس كذلك ، وعلى
التقديرين يفهم منه
الصفحه ٩٤ :
ويقول السيد الصدر : ان كتاب معجم رجال
ابي المفضل لابي الفرج القناتي قد رتبه الشيخ النجاشي على حروف
الصفحه ١١٤ : انه كان «كثر التصانيف» (١)
، ويقول العلامة الحلي : ان للنجاشي كتبا آخرى ذكرناها في الكتاب الكبير
الصفحه ١٥٤ :
وقف منهم موقف الناقد
العنيف ، في محاولة لابطال آرائهم بقوله : «غال وحديثه يعرف وينكر» او انه فيه
الصفحه ٢٠٥ : الطهراني : ان عبارة له كتاب تساوي عبارة له اصل ، ويقول الشيخ النوري
: ان من شرط كون الكتاب اصلا ان يكون