الصفحه ٣٢٠ : الكتاب فأستخرجها ودونها مجموعة بعنوان كتاب
الخمس الميرزا فضل الله الالهي (١).
هذا ما ذهب أليه الشيخ
الصفحه ١١ : ء ومناقشات ، وقد دون مذكراته في رسائله ، حيث
ارسل من معرة النعمان الى ابي بكر محمد بن احمد الصابوني البغدادي
الصفحه ١١٨ : مخالفينا انه لا سلف لكم ولا مصنف ، وهذا قول من لا علم له بالناس ، ولا
وقف على اخبارهم ، ولا عرف منازلهم
الصفحه ١٢٦ : الامامية» او «رجال الشيعة» (٣).
وان الكتاب بلفظيه «الرجال او الفهرست» قد خص بأسماء المؤلفين من الرواة دون
الصفحه ١٦٢ : » وهو لفظ قد تكرر كثيراً
في كتاب «الرجال» وظاهره ان الرواي عدل امامي (٢)
، اذا جاء مطلقاً دون تحديد مذهب
الصفحه ١٧٢ : واحداً دون ان يشير الى احد كتبه سوى قوله : «ذكره البلاذري» (٢).
الشيخ الحسين بن
الحسن بن بابويه
استقى
الصفحه ١٧٣ : محمد
بن اسماعيل الارزني نصا واحداً دون ان يشير الى احد كتبه (٣)
وقد وصفه النجاشي بالقول : «شيخ من
الصفحه ١٩١ : الشيخ النجاشي نصوصاً من كتب
رجالية دون ان يحدد اسماء مؤلفيها ، بل كان يكتفي بالقول : «ذكر اصحاب الرجال
الصفحه ٢٤٤ :
الحسين
(الحسن) بن عبيد الله السعدي
٣٢
وتكشف هذه الاحصائية من الكتب التي
دونها الشيخ النجاشي
الصفحه ٢٤٧ :
٣ ـ رواة الحديث
ورجاله.
اشار الشيخ النجاشي الى عدد من المؤلفين
المتخصصين برواة الحديث ورجاله دون
الصفحه ٣٩٣ : قسيم النار
عبيد
الله بن أبي زيد الأنباري
١٦٢
٩
ـ الرد على أبي الهذيل العلاف إن
الصفحه ١٤١ : بالحديث والرواية
والفقه ، او انه كان فقيها وسمع الحديث (١).
او انه كان فقيها مكثرا من الحديث او انه سمع
الصفحه ٣٠ :
الحاق الناسخ له ، فانه
كتب ذلك بعض المطلعين على موته في هامش النسخة فزعمه الناسخ عنها انه من المتن
الصفحه ١٤٤ :
او فقيها ورعا او كان
ورعا ، ثقة لا يطعن عليه في شيء ، او انه شيخ في عصره ، او شيخ الطائفة في وقته
الصفحه ١٥٣ : فساد عقيدتهم كقوله : يعاند في الوقف
ويتعصب ، او انه واقف ثم غلا ، او انه شديد العناد في المذهب