الصفحه ٨٥ : الحديث ، وانه كوفي الاصل ، ثبتاً في اول امره ثم خلط ، ورأيت جل
اصحابنا يغمزونه ويضعفونه ، وله كتب كثيرة
الصفحه ٩٣ : ابي قرة» كما ينقل عن
كتابه «عمل شهر رمضان» وقال : انه من الادعية والاعمال في شهر رمضان ولعله في
اجزا
الصفحه ٩٩ : الى ان الشيخ النجاشي من تلاميذ ابي محمد هارون بن موسى
التلعكبري
الصفحه ١٠١ : والشيخ الطوسي وقد اجيز عنهما (٢).
ويقول الشيخ الطهراني : ان ابا الصمصام
يروي عن الشيخ النجاشي خاصة عن
الصفحه ١٠٤ : القائم بامر الله (٤٢٢ ـ ٤٦٧ هـ) ان يمنحه كرسي الكلام ، وكان
هذا الكرسي لا يعطى الا لعلماء العصر الكبار
الصفحه ١٠٥ : . وقد
رأى في مدينة النجف حركة علمية ، فاراد تنميتها وتطويرها ، والعمل من ان يجعل من
النجف مدرسة علمية
الصفحه ١١٢ : في الاصول مما لا اصل له ، وهذا
اصل نافع في الباب جداً ، يجب ان يحفظ ويلحظ
الصفحه ١١٦ : الامين : «ففي مستدركات
الوسائل انه رتب المولى عناية الله القهباني في النجف الاشرف وزاد عليه فوائد حسنة
الصفحه ١١٧ : والثاني والثالث من غير تصرف في عبارة الكتاب ابداً ولا بكلمة واحدة (٢).
ومن الملاحظ ان الشيخ النجاشي لم
الصفحه ١٢٠ : عليهم السلام ، ومن اصحاب التصانيف ، فامر
لا يمكن ايجاد مبررات لعذره ان وجدت
الصفحه ١٢٣ : » (٤).
وهكذا اصبح كتاب «الرجال» للشيخ النجاشي مصدرا اصيلا عند الامامية واعلام الرجال ،
فيقول السيد الصدر : انه
الصفحه ١٢٩ : الالفاظ الدالة على مكانة هؤلاء العلمية ، واشار الى وظائف بعض
الاعلام في الكوفة ، ان كان قاضيا او اصحب بيت
الصفحه ١٣٠ : ، وبني سيرة ، وبني ذهل ، وبني شيبان. وقال : «ان بيت جبلة
بيت مشهور بالكوفة». وآل ابو الجهم بيت كبير
الصفحه ١٣٤ : القميين في زمانهم (٣).
ومن الملاحظ ان الكثير من اعلام قم
المعروفين بالوجاهة والتقدم في العلوم كانوا من
الصفحه ١٣٧ : الانساب واصول القبائل العربية ، وتلحق بالاسم الكنية واللقب ، واللقب
اما ان يكون نسبة الى قبيلة او مدينة او