الصفحه ٣٨١ :
٤٥
ـ أن الأرض لم تكن قط الا وفيها مسلم يعبد الله
الحسين
(الحسن) بن عبيد الله السعدي
٣٢
الصفحه ٣٨٣ :
اسم الكتاب
مؤلف الكتاب
الصفحة
٧٠
ـ ما جاء في الإسلام إن الصبغة هي
الصفحه ٤٧٢ :
عشراً : المتفرقات
في كتاب «الرجال» اسماء كتب من الصعب
ادخالها في باب من الابواب او انها تحتمل
الصفحه ٤٧٦ : نقف على ثروة كبيرة وتراث ضخم خلفه العلماء الاعلام ، فهو
يحتاج الى تحقيق وتنقيب. ولا شك ان جزءاً كبيراً
الصفحه ٦ : الى ان الذي مكن
البويهيين من بعث الاستقرار والامن في البلاد ، هو السياسة الحكيمة المتسامحة تجاه
جميع
الصفحه ٩ : ، فقد كانت
تقوم وبصورة عريضة بمهمة تعليمية ، لا سيما ان بعض روادها يقصدونها من اماكن بعيدة
ويقيمون فيها
الصفحه ١٠ : . وكلف الشيخ ابا بكر محمد
بن موسى الخوارزمي فضل العناية بها (٣).
ويقول ابي كثير : ان دار العلم
الصفحه ١٣ :
ويقول ابن حجر : انها كانت دار علم
ومناظرة (١).
ومن اجل استمرار الحركة العلمية بمدينة بغداد ، اوقف
الصفحه ١٧ : ذلك بقوله : ان دار العلم السابورية
اصبحت موطناً من مواطن التشيع ومركزاً هاماً من مراكزه
الصفحه ٢٤ : والتعديل بدقة وموضوعية ، وان المتتبع لرجاله يشهد ان
بناءه كان على التأمل والتثبت (٣).
رحلاته واجازاته
الصفحه ٢٧ : الاولى
بمدينة مطراباد عام ٤٥٠ هـ (٣).
يقول الشيخ القمي : انها مدينة مطراباد ، وهي من نواحي سامرا
الصفحه ٣٤ : وهو يسمع (٢).
ويقول الدكتور عبد الله فياض : ان لقظيّ
«حدثني وحدثنا» يحتملان الاجازة على رأي بعضهم
الصفحه ٣٧ : الشيعة (٤)
، وهو اول مشايخ الشيخ النجاشي (١).
كما انه من مشايخ الشيخ الطوسي وقد صرح بتلمذته عليه في كتبه
الصفحه ٣٨ : بتلمذته على ابي عبد
الله النحوي الاديب ، وقد ذكره بلفظ «اخبرنا» (٥).
ويقول السيد الامين : ان ابا عبد الله
الصفحه ٤٢ : القرشي المعروف بابن الزبير ، وكان
علوا في الوقت» (٣)
حيث ان وفاته كانت عام ٣٤٨ هـ (٤).
واشار الشيخ