الصفحه ٨١ : (٣٥)
كتاب ورسالة في مواضيع اللغة والتاريخ والعقائد والادب والفقه والاخلاق وغيرها ، وفي
بعضها تفصيلات
الصفحه ٨٤ : خلاف الفقهاء ، كتاب مجازات اثار النبوية ، كتاب تعليقة في الايضاح لابي علي
، كتاب
الصفحه ٩٢ : ابو الفرج محمد بن علي بن
يعقوب بن اسحاق بن ابي قرة القناتي الكاتب من فقهاء الامامية ، وله رأي فيما
الصفحه ١٠٢ : الجعفري وغيرهم (١).
ويقول السيد الخوانساري : ان الصهرشتي الفقيه الراوي عن الشيخ النجاشي في وصفه انه
كان
الصفحه ١٠٤ : » (٣)
و «فقيه الشيعة» (٤)
وكانت شهرته العلمية المستفيضة ، وانعقاد الاجماع على ثقته وفضله وجلالته ، واقبال
الطلاب
الصفحه ١٠٥ : جديدة متخصصة في دراسة الفقه والحديث والعلوم الاسلامية الاخرى
، وهكذا غدت النجف بعد فترة قصيرة من وصول
الصفحه ١٠٩ : بالفقه ، وصنف كتاب الحج ، وكتاب
الرد على اهل القياس» (٢).
علي بن عبد الرحمن بن
عيسى بن عروة الكاتب
الصفحه ١١٩ : ذكرها ليست كلها في العلوم
الشرعية من فقه وحديث وتفسير ، وانما فيها كتب الرجال ، ان التراجم تضمنت التعريف
الصفحه ١٢٩ :
الكوفيين» او «من وجوه اصحابنا الكوفيين» او «وجه اصحابنا بالكوفة» او (فقيه
اصحابنا بالكوفة» (٤).
وغير ذلك من
الصفحه ١٣٥ : وفقيهها ، ووجه
الطائفة في خراسان (٢).
واشار الشيخ النجاشي الى بعض الاعلام الذين سكنوا الري ومن تولى القضا
الصفحه ١٤٠ : التفسير
والحديث والقراءات
ان اهم ما عنى به العلماء والفقهاء هو
القرآن الكريم ، فقد كان هناك المفسرون
الصفحه ١٤٢ :
ذكره بالفاظ تدل على
تضلعه بهذه العلوم (١).
ووصف احد الرجال بالشاعر الاديب ، والشاعر الفقيه ، او
الصفحه ١٤٦ :
شاع عقد باب النوادر
في كتب الحديث ، فربما يكون النوادر لجميع ابواب الفقه (١).
ويورد الشيخ النجاشي
الصفحه ١٥٩ : ويطلق
عليهم لفظ «ثقة» كقوله : «ثقة في اصحابنا ، ومن اصحابنا واجلائهم في الحديث والفقه»
(٣) ، واوضح مكانة
الصفحه ١٧٢ : الشيخ النجاشي من الشيخ ابي عبد
الله الحسين بن الحسن بن بابويه نصين (٣).
وكان ابن بابويه فقيهاً صالحاً