الصفحه ٥ :
بن علي النجاشي الاسدي (٣٧٢ ـ ٤٥٠ هـ) فترة صراع فكري بين ارباب المدارس الكلامية
والفقهية في مدينة
الصفحه ٦ : اوامر مشدة على
الشيعة لحد منعهم من اقامة شعائرهم الدينية في بعض الاحيان (٢).
ولقد نفوا فقيه الامامية
الصفحه ٧ : (٢)
، يحب العلم والعلماء. ويجري الجرايات على الفقهاء والمتحدثين والمتكلمين
والمفسرين والنحاة والقرا
الصفحه ٨ : العلماء والفقهاء والمحدثين والمتكلمين الذين
انجبتهم مدينة بغداد ، او هاجروا اليها للتعلم والتعليم ، ففي
الصفحه ١٠ :
السابورية هي اول مدينة وقفت على الفقهاء ، وكانت قبل المدرسة النظامية بمدة طويلة
(٤).
واصبحت ملتقى رجال
الصفحه ١٣ : الشريف المرتضى «قرية على
كاغد الفقهاء» (٢)
، وكان الاتقياء من الناس ، وذوو اليسار منهم ، وعشاق العلم
الصفحه ١٧ : محمد بن الحسن الطوسي فقيه الامامية الاكبر ، واحرقت كتبه ، ونهبت
داره ، وبمحضر من الناس (٢).
واحرق كرسي
الصفحه ٣٥ : : انه كان ينتحل الفقه على مذهب محمد بن جرير الطبري (٢).
وقد تتلمذ عليه الشيخ النجاشي وروى عنه بقوله
الصفحه ٤٤ : بقوله : «شيخنا
الفقيه ، حسن المعرفة ، صنف كتابين لم يصنف غيرهما : كتاب زاد المسافر ، وكتاب
الاماني
الصفحه ٤٥ : ثقة في حديثه ، متقنا لما
يرويه. فقيها بصيرا بالحديث والرواية (١).
بينما نجد الشيخ الطوسي يغمز في بعض
الصفحه ٦٥ :
النوادر في الفقه ، وكتاب مناسك الحج ، وكتاب مختصر مناسك الحج ، وكتاب يوم الغدير
، وكتاب الردة على الغلاة
الصفحه ٦٨ : الكوفة ببغداد يقال له الدعالجة (٣).
وقد صرح الشيخ النجاشي بتلمذته عليه بقوله : «كان فقيها عارفا وعليه
الصفحه ٧١ :
والفقهاء (١).
ويبدو انه قد سمع من بعض اعلام مدينة الكوفة ، وقد عده العلامة الحلي من رجال اهل
السنة
الصفحه ٧٧ : ملحوظ ومشاركة كبيرة في اكثر ابواب المعرفة الاسلامية كعلم الكلام والفقه
والتفسير والادب وغيرها ، الى جانب
الصفحه ٧٨ : والعقائد والفقه والاصول وغيرها ، ولكن لم نجد من الشيخ
النجاشي اشارة صريحة بتلمذته على الشريف المرتضى سوى