الصفحه ٥٠٠ :
١٣٥ ـ مع النجاشي الاسدي في كتابه
الرجال او الفهرست ، بحث في مجلة المؤرخ العربي ، العدج (٢٧)
لسنة
الصفحه ٢٤ : الينا) من الكتاب الفلاني (٢).
وتبرز شخصيته العلمية في اعطاء الرجال
ما يناسبهم من مصطلحات الجرح
الصفحه ٢٩ : تصحيف في
وفاة ابي يعلى الجعفري بدءا من كتاب «الرجال» للشيخ النجاشي ، وقد سار علماء
الرجال على ذلك
الصفحه ٣٧ : العلوي الموسوي رضي الله عنه يقول في مجلس الرضي ابي الحسن محمد
بن الحسين بن موسى ، وهناك شيخنا ابو عبد
الصفحه ٤٧ :
ذلك الشيخ النجاشي الا انه لم يطلع الا على بعضها وهي : كتاب المصابيح في ذكر من
روى عن الائمة عليهم
الصفحه ٦٠ :
وقد نسبه العلامة الحلي الى اهل السنة (١).
ولكن الشيخ النوري شكك في هذه العقيدة لوجود احاديث رواها
الصفحه ٦٨ : البغدادي قد تحامل على ابي
الحسن الكلواذاني كثيرا ، وشكك في ثقته وامانته فيقول : «كان خبيث المذهب رافضيا
الصفحه ١٣٢ :
النجاشي في مشهد
الامام علي عليه السلام (١).
ثم اخذت مدرسة النجف بالتطور والاتساع بعد هجرة الشيخ
الصفحه ١٣٣ :
العسكر ولعله اراد
بذلك مدينة سامراء ، وقال : ان بعض الاعلام نزل سر من رأى وكان نقيبا فيها
الصفحه ١٤٣ :
د ـ الفلسفة وعلم
الكلام
خص الشيخ النجاشي علماء الفلسفة وعلم
الكلام باوصاف تدلل على مواقعهم في
الصفحه ١٤٦ :
شاع عقد باب النوادر
في كتب الحديث ، فربما يكون النوادر لجميع ابواب الفقه (١).
ويورد الشيخ النجاشي
الصفحه ١٤٩ : ، طاق المحامل ، وطاقات عرينة ، وكندة ، وصحن اجرم ،
وسكة بني خزام (٢).
ومن مساجد الكوفة الواردة في كتاب
الصفحه ١٥١ :
واذا كان احد الرجال قد عاش في منطقة
معينة ، او انتثل من منطقة لاخرى ، او سكن في مدينة ما تارة
الصفحه ١٦٣ : الرواية
اذا كان راويها ثقة فيقول : «ثقة صحيح الرواية ، واضح الطريقة ، او ثقة جليل في
اصحابنا ، كثير
الصفحه ١٦٧ :
، او انه لم يكن
الثبت في الحديث ، او انه لم يكن بالمرضي» (١)
، وغير ذلك من ال صفات الدالة على