الصفحه ١١ :
وغنت لنا في دار سابور قينة
من الورق مطراب الاصائل ميهال
والمقصود
الصفحه ٣٤ :
شيخاً. اختص الشيخ
الطوسي بالرواية عن سبعة منهم ، وشاركه النجاشي في الباقين ، وانفرد باربعة وعشرين
الصفحه ٥٠ :
على معرفة الرجال ومن
روى عن امام امام. كتاب ما نزل من القرآن في صاحب الزمان ، كتاب في ذكر الشجاع
الصفحه ٦٩ :
الدعلجي رحمه الله» (١).
وعند ورود عثمان بن احمد الواسطي في رواية عبد الله بن محمد الدعلجي جعلنا
الصفحه ٨٧ :
للنجاشي في كتاب «الرجال»
تدل على تلمذة الشيخ النجاشي عليه ، وانما هناك اشارات صريحة على تلمذته على
الصفحه ٩٠ :
وقد اكثر الخطيب البغدادي في ابراز
جوانب الضعف عند القاضي النصيبي ، وهو وان لم يسلم من لسانه الكثير
الصفحه ١٠١ : وشاركه في التلمذة على شيوخه اخرون ، واشار في كتابه «الرجال»
الى عدد من الاعلام الذين تربطه معهم روابط
الصفحه ١٣٩ :
وظيفة النقابة فقد كان يشير الى صاحبها في مدينة معينة ، وغالبا ما يذكر نقيب
العلويين (١).
وكذلك الحال
الصفحه ١٤٠ :
وكان بعض رجال الشيخ النجاشي قد نبغ في
علم من العلوم حيث يمكن تصنيفها على النحو الآتي :
أ ـ علم
الصفحه ١٥٣ : فساد عقيدتهم كقوله : يعاند في الوقف
ويتعصب ، او انه واقف ثم غلا ، او انه شديد العناد في المذهب
الصفحه ١٦٢ :
عليه كل من تاخر عنه
في الجرح والتعديل (١).
واذا اراد الشيخ النجاشي توثيق احد الرجال قال عنه : «ثقة
الصفحه ١٦٨ : النعمان ، ويونس بن عبد الرحمن. ويشكل
هؤلاء الاعلام في الفكر الامامي مساحة واسعة ، وتحتل مؤلفاتهم مكانة
الصفحه ١٨٢ :
اشار الشيخ النجاشي في بعض تراجمه الى
موارد لم يفصح عن قائلها سوى قوله : «ذكر بعض اصحابنا» و «قال بعض
الصفحه ١٨٤ :
«الفهرست» (١)
، والمسعودي وكتابه «الفهرست» (٢)
في مواضع قليلة من كتابه «الرجال» ولاهمية «الفهرستات
الصفحه ١٩٦ :
صياغة جديدة لمصنفات
كتاب الرجال
سار الشيخ النجاشي وفق طريقة اصحاب
الفهارس والتراجم في كتابة