الصفحه ١٧٢ : عن اعلامها ، وتتلمذ على اعلام الكوفة
والبصرة وواسط والشام وغيرها ، وكانت له صلات جيدة وحسنة مع بعض
الصفحه ١٨٠ : الشام ، وعاد ثانية الى بغداد (٣)
واصبح قاضياً في جانبها الشرقي ، وكان يروي عن ابي معشر السندي كثيراً
الصفحه ١٩١ :
قال عنه الشيخ
النجاشي : «وفيه اغلاط كثيرة» (١)
، وقد اشار الى كتاب «الرجال» للكشي عند ترجمته لبعض
الصفحه ٢٠٦ : تكون مستلة من كتب الحديث ، وقد
اشار الشيخ الطهراني الى الاجزاء بقوله : «المتعلوف عند اصحابنا التعبير عن
الصفحه ٢٦٦ : النبي صلى الله عليه وآله وسلم
عبد
العزيز بن يحيى الجلودي الازدي
١٦٧
٣٤
ـ ذكر كلام
الصفحه ٢٩٠ : تتعلق بحياتهم ودلائل امامتهم ومعجزاتهم ومواليدهم
ووفياتهم وما روي عنهم ، وتشير بعض هذه الكتب إلى أنها
الصفحه ٢٩٣ : الأثني عشر
أحمد
بن محمد الجوهري
٦٢
٣٥
ـ المصابيح في ذكر من روي عن الأئمة عليهم
الصفحه ٣٨٣ :
(الحسن) بن عبيد الله السعدي
٣٢
٧٢
ـ فيمن رغب عن الإسلام
الحسين
(الحسن) بن عبيد الله
الصفحه ٤٨٣ : عبد الله (كاتب
حلبي) (ت : ١٠٦١ هـ).
٣٠ ـ كشف الظنون عن اسامي الكتب والفنون
، المطبعة الاسلامي
الصفحه ١٣١ :
اصول بعض الاعلام
الكوفيين بعد هجرتهم الى المدن الاخرى ، فكان يجمع بين لفظ «الكوفي» مع لفظ
المدينة
الصفحه ١٣٢ : ابي جعفر محمد بن الحسن
الطوسي من بغداد الى النجف عام ٤٤٨ هـ.
وكان الشيخ النجاشي قد اشار الى بعض خطط
الصفحه ١٣٨ :
عبدون ، او ابن عقدة
، او ابن قداويه ، او ابو مخنف ، وان بعض التراجم تنتسب الى شخص معين مشهور ، او
الصفحه ٤٣٩ : الجنيدي إلى أهل مصر
الشيخ
المفيد محمد بن محمد
٢٨٤
٢٠
ـ الرسالة العزية
الشيخ
الصفحه ١١ : العلاء المعري بعد مغادرته بغداد يحن الى دار العلم ، ويتذكر اجواءها
العلمية وما يدور في رحابها من ارا
الصفحه ١٥ :
هذا الصنف من
الدنانير فعدل الناس الى الدنانير القادرية والنيسابورية والقاشانية (١).
وفي عام ٤٤٤ هـ