الصفحه ٤٧٥ :
عن احوال الرجال وفق مصطلحات الجرح والتعديل ، وجوانب من الحياة العلمية والثقافية
في عصورهم ، وصلات بعض
الصفحه ٢٤ :
به وثوقا ، وهو صاحب
الكتاب المعروف الداير الذي اتكل عليه الاصحاب (١).
ويكشف كتاب (الرجال) عن
الصفحه ٢٧ : ،
وكان الشيخ النجاشي يعبر عن هؤلاء الاعلام بلفظ «اخبرنا اجازة» (١).
وكان قد اشار الى بعض الاعلام الذين
الصفحه ٤٩ : الشيخ وكان صديقا لي ولوالدي وسمعت منه شيئا كثيرا ، ورأيت
شيوخنا يضعفونه فلم ارو عنه شيئا وتجنبته ، وكان
الصفحه ٥٨ : بلفظ «الحسن بن القاسم» فيقول الشيخ الطهراني : انه بعينه فالاسمان
متحدان جزما ، وهذا نسبه الى الجد
الصفحه ٦٥ :
فضل العلم ، وكتاب
عدد الائمة وماشذ على المصنفين من ذلك ، وكتاب البيان عن حبوة الرحمن ، وكتاب
الصفحه ٧٢ :
عثمان بن احمد
الواسطي
اشارت بعض المصادر الى تلمذة الشيخ
النجاشي على عثمان بن احمد الواسطي
الصفحه ٧٨ : يكشف عن عمق العلاقة بين الشريف المرتضى والشيخ النجاشي ، ويؤكد السيد
الخوانساري على التلمذة بقوله
الصفحه ١٠٤ : على حضور درسه والاستماع الى محاضراته ، والتعويل عليه في الامور العلمية ،
مما جعل الخليفة العباسي
الصفحه ١٢٥ :
المراقب المواظب» (١).
واشار السيد الخوانساري الى بحث الميراث من المسالك قوله : ان الشهيد الثاني
الصفحه ١٢٦ : ١٠١٦ هـ ، قد
اعطى رموزا للاصول الرجالية الكبرى عند الامامية فيقول : «وكنت عن كتاب الكشي بكش
، وعن كتاب
الصفحه ١٣٤ : من المدن الاخرى ، واوضح مكانة بعضهم العلمية
بصفته وجها عند القميين (٢).
واشار الى آخرين بانهم من شيوخ
الصفحه ١٤٢ : (٥).
وهناك من كتب عن تاريخ مدينة او اكمل
تاريخا سبق لاحد المؤرخين ان اوصله الى فترة زمنية معينة
الصفحه ١٤٥ : ، وهو غير الاصل (٣).
ولكن الشيخ النجاشي قد جعل بعض النوادر من الاصول كقوله له : نوادره اصل (٤).
والى ذلك
الصفحه ١٤٦ : «نسخة» وهي قد تكون نقلا مباشرا عن
الكتاب الاصلي. اما لفظ «الاصل» وهو ما اشتمل عليه كلام الامام عليه