الصفحه ٣٣ :
السيد بحر العلوم : ان
الشيخ النجاشي روى عن ثلاثين شيخاً ، وقد ذكرهم في الطريق الى اصحاب الاصول
الصفحه ٣٥ :
والاشارة الى لقبه ، ومولده
، ووفاته ، ان وجدت ، وكذلك الحال من اشتهر بالكنية ، وعلى النحو الآتي
الصفحه ٣٩ : محمد بن مالك ، وقد استغرب منه كيف روى عنه ، لانه كان ضعيفاً في
الحديث ، فاسد المذهب والرواية بقوله
الصفحه ٥٤ :
ابو طالب بن عزور عنه (١).
ويقول العقيقي : ان ابا الحسن بن الجندي كان يرمى بالتشيع ، وكانت له اصول حسان
الصفحه ٦٧ :
بن يحيى الصولي ويكثر
الرواية عن علي بن الحسين بن بابويه (١).
ويقول الشيخ النجاشي : انه اجيز من علي
الصفحه ٩٨ :
لمعاصرته اياه فيقول
: هو شيخ الرافضة والمتعلم على مذاهبهم ، صنف كتبا كثيرة في ضلالاتهم والذب عن
الصفحه ١٠٧ : بقوله : «كثير السماع ، منصف في مذهبه ، رأيته بالكوفة وهو مجاور ، وكان يروي
كتاب الكليني عنه. وكان في هذا
الصفحه ١٣٠ :
، وقد عد من بيوت الكوفة الجليلة «آل نعيم الغامديين) وآل الجهم ، وآل نهيك ، وآل
اليشكري ، وبني تميم
الصفحه ١٣٦ : في ترتيب كتاب «الرجال»
وفق حروف المعجم ـ في الغالب ـ على اساس الحرف الاول للاسم دون الالتفات الى
الصفحه ١٤٨ :
الباطن تخليط كله (٢).
واشار الى احد الكتب انه «كتاب ملعون في تخليط عظيم» (٣).
وكان الشيخ النجاشي دقيقا
الصفحه ١٦٣ : ، وسلامة الراوي واستقامته ، وان لفظ
«صحيح الحديث» الذي يرد كثيراً في كتاب «الرجال» يدل على صدوره عن احد
الصفحه ١٧١ :
اصحاب النسب ، واخبرنا
غير واحد». اما الموارد التي كشف عنها الشيخ النجاشي سواء بذكره الرجال ، او
الصفحه ١٧٦ :
الهمداني الخارقي قال
: «روى عنه مروان بن معاوية وعلي بن هاشم بن البرير يتكلمون فيه ، قاله البخاري
الصفحه ١٧٩ : كتاب «الرجال» قائلاً : «كان ثقة عيناً ، روى عن
الضعفاء كثيراً ، وصحب العياشي واخذ عنه وتخرج عليه ، وفي
الصفحه ٣٢٠ : عن قدم التأليف في هذا الباب ، وذهب الشيخ
الطهراني الى أبعد من ذلك زمنياً بقوله : ان اقدم كتاب حمل لفظ