الصفحه ١٨٢ :
اشار الشيخ النجاشي في بعض تراجمه الى
موارد لم يفصح عن قائلها سوى قوله : «ذكر بعض اصحابنا» و «قال بعض
الصفحه ٢٠٤ : الكريم
وعلومه عن صدور عدد كبير من التفاسير خلال اربعة قرون من تاريخ الفكر الامامي ، عدا
تفاسير اجزاء من
الصفحه ٢٨١ :
اسم الكتاب
مؤلف الكتاب
الصفحة
١١
ـ كتاب من روى عن أبي عبد الله
الصفحه ٨٦ :
النجاشي تلمذته عليه
بقوله : رأيت هذا الشيخ وسمعت منه كثيراً ثم توقفت عن الرواية عنه الا بواسطة
الصفحه ٢٨٥ :
اسم الكتاب
مؤلف الكتاب
الصفحة
٣٥
ـ نسخة رواها عن موسى بن جعفر عليه
الصفحه ٧٥ : والنجاشي ، اصبح الاعتماد على روايته حاصلاً ، كما
يذهب الى ذلك السيد الامين بقوله : «لا ينبغي الارتياب في
الصفحه ٨١ : الاسانيد والتكرار منه وزاد عليه من سنة ٣٠٣ هـ الى وقته ، ويقع
في ثلاثة الاف ورقة ، كما انه تمم كتاب «تاريخ
الصفحه ١٦٠ :
كقوله : ان الجعفري
نسبة الى جعفر الطيار ، والقنبري نسبة الى قنبر مولى الامام علي عليه السلام
الصفحه ٢٦٧ :
٤٨
ـ طرق من روى عن امير المؤمنين عليه السلام لعهد النبي الامي الى انه لا يحبني
الا مؤمن ولا يبغضني
الصفحه ٥٥ : النسخة على ابي
الحسن احمد بن محمد بن موسى» (٢).
وقد روى عن شيخه هذا كثيرا عن احمد بن محمد بن سعيد المعروف
الصفحه ٨٧ : ابي
غالب الزراري. وانما اشار الى علميته بقوله : «كان اديبا وسمع ابي غالب شيخنا له
كتاب فضل الكوفة على
الصفحه ١٠١ : وشاركه في التلمذة على شيوخه اخرون ، واشار في كتابه «الرجال»
الى عدد من الاعلام الذين تربطه معهم روابط
الصفحه ١٧٥ :
الى كتاب «البيان
والتبيين) نجد النص قد نقله النجاشي عن ابراهيم بن داحة عن محمد بن عمير ، وذكرها
الصفحه ١٨٥ : الدهقان بصورة مباشرة ، فهو عند ترجمته لعلي بن صالح الكوفي قال : «قال حميد
في فهرسته : سمعت عنه كتباً عدة
الصفحه ١٩٢ : هذه الخطوط أهمية تاريخية ، لان
النقل عنها جاء مباشرة عن صاحب الخط ، دون أن يتعرض النص للتحريق والإسقاط