الصفحه ١١٥ :
١ ـ اخبار بني سنسن
أشار الشيخ النجاشي الى هذا الكتاب عند
ترجمته لابي غالب الزراري بقوله : «جمعت
الصفحه ٥ : ـ حيث
آلت الامور الى السلاجقة ، وفي السنة الاخيرة من حياته شهدت الخلافة العباسية ، احداثاً
خطيرة فالقي
الصفحه ٢١ :
المعروفة ، الى الشيخ
النجاشي صاحب كتاب «الرجال» ، وقد كان جده عبد الله زيديا ثم رجع اماميا ، وان
الصفحه ١٢٩ : محمد الدعلجي قال : «منسوب الى موضع خلف باب الكوفة
ببغداد يقال له الدعالجة» (٢).
وعند ترجمته للشيخ
الصفحه ١٣٣ : (٤).
ووصف بكر بن محمد المازني بانه سيد اهل العلم بالنحو والغريب واللغة بالبصرة (٥).
واشار الشيخ النجاشي الى
الصفحه ١٥١ : النجاشي الى المذاهب الفقهية
والكلامية والفلسفية التي ينتمي اليها بعض الرجال ، ففي مجال العقيدة والمذهب
الصفحه ٢٣١ :
اسم الكتاب
مؤلف الكتاب
الصفحة
٣٩٩
ـ كتاب يرويه عنه جماعة
الصفحه ٨٩ :
البادا وقد ذكر
القاضي النصيبي فقال : كنت احدث عنه حتى نهاني جماعة من اصحاب الحديث عن الرواية
عنه
الصفحه ١٨٩ :
وكان الشيخ النجاشي في بعض الرجال ينقل
عن ابي القاسم الاشعري بالواسطة (١).
٢. كتاب الرجال لابن
الصفحه ٣ :
الطعن في بعضها ، وكان يشير الى قراءته على شيوخه في بعض الكتب ، واذا لم ير
كتاباً معيناً اشار اليه ، وهذا
الصفحه ٦ : الى ان الذي مكن
البويهيين من بعث الاستقرار والامن في البلاد ، هو السياسة الحكيمة المتسامحة تجاه
جميع
الصفحه ١٣ : الكتاب والباحثين يهدون
مؤلفاتهم ومصنفاتهم الى دور العلم ببغداد (٤).
وهكذا غدت هذه المدينة خلال القرنين
الصفحه ٥٩ :
الحسن بن احمد بن
محمد بن الهيثم العجلي
اشار الشيخ النجاشي الى ابي محمد الحسن
بن احمد بن محمد بن
الصفحه ٩٤ :
بالمفيد ، وقد رافقته القاب اخرى منسوبة الى عشائر ومدن ومواقع كالحارثي ، والعربي
والعكبري والبغدادي والكرخي
الصفحه ١٠٣ :
ولكن لم اجد في مؤلفات الشيخ الطوسي اية
اشارة الى هذه التلمذة بل انه كان شريكا له في القراءة على