الصفحه ٢٤ : قابلية الشيخ النجاشي بعلم الرجال ، واطلاعه الكبير على
عدد هائل من المصنفات فهو يكرر القول : ـ (ما وقع
الصفحه ٣٦ :
الحسن البغدادي
السورائي البزاز» (١).
وينقل السيد الامين عن الافندي في كتاب
«رياض العلماء» قوله
الصفحه ٣٩ :
الله الغضائري من المشايخ والثقات الذين لا يحتاجون الى التنصيص بالوثاقة ، ويذكر
المشايخ قوله في الرجال
الصفحه ٤٠ : المعروفة كأخبرني ، واخبرنا ، وحدثني
، وحدثنا ، بل كان يكتفي بالقول «قال ، ذكر» احمد بن الحسين الغضائري
الصفحه ٤١ : مواضع عدة من كتابه «الرجال» وحكى
قوله في قبال اكابر علماء الامامية وثقاتهم (٢).
وقد اشار الشيخ الطوسي
الصفحه ٤٥ : ارائه فيقول : انه واسع الرواية ، ثقة في
روايته غير انه حكى عنه مذاهب فاسدة في الاصول مثل القول بالرؤية
الصفحه ٦٣ : يكتفي
بالقول : «اخبرنا ، اخبرني
الصفحه ٦٥ : والمفوضة ، وكتاب سجدة الشكر ، وكتاب مواطن امير
المؤمنين ، وكتاب في فضل بغداد ، وكتاب في قول امير المؤمنين
الصفحه ٧٢ : ، قال عثمان بن احمد الواسطي
وابو محمد بن عبد الله بن محمد الدعلجي ، وان لم يكن مجرد قوله قال صريحا في
الصفحه ٨٤ :
كتاب «فرحة الغري» قوله
: «ذكر ابو جعفر الحسن بن محمد بن جعفر التميمي المعروف بابن النجار في كتابه
الصفحه ١١٨ : مخالفينا انه لا سلف لكم ولا مصنف ، وهذا قول من لا علم له بالناس ، ولا
وقف على اخبارهم ، ولا عرف منازلهم
الصفحه ١١٩ : هو المعني بالسيد الشريف.
وكان الشيخ النجاشي معذورا في قوله : «وقد
جمعت من ذلك ما استطعته ولم ابلغ
الصفحه ١٢٥ :
المراقب المواظب» (١).
واشار السيد الخوانساري الى بحث الميراث من المسالك قوله : ان الشهيد الثاني
الصفحه ١٢٩ :
«كان وجيها في النحو
واللغة ببغداد» ، واذا كان من الاماميين ذكره بالقول : من اصحابنا البغداديين
الصفحه ١٣٠ :
انحدر من اسرة علمية
معروفة ذكره بالقول : «من بيت جليل بالكوفة» واذا كان مولى لاسرة معينة اشار اليه