الصفحه ٩٣ : الفرج محمد بن علي الكاتب القناتي ، وكان السيد
ابن طاووس ينقل عنه في كتاب «الاقبال» ويذكره باسم «محمد بن
الصفحه ٩٥ : الجوزي : انه شيخ
الامامية وعالمها ، وقد صنف على مذهبهم ، ومن اصحابه السيد المرتضى (١).
ويقول الشهيد الاول
الصفحه ٩٩ : » (٢) ، ويقول السيد بحر
العلوم : ولصغر عمر الشيخ النجاشي في ذلك الوقت قلت روايته عنه (٣).
وقد اشار علماء الرجال
الصفحه ١٠٧ :
صديقنا» (١).
ويقول السيد بحر العلوم : ان الشيخ النجاشي قد صحب الشيخ الثقة الصحيح السماع ابا
الحسين
الصفحه ١١٠ :
معه عند احمد بن
الحسين» (١).
والمقصود به ابن الغضائري ، ويقول السيد بحر العلوم : ان الشيخ النجاشي
الصفحه ١١١ : ، له كتب منها : كتاب الموجز
المختصر من الفاظ سيد البشر ، كتاب الرد على الاسماعيلية ، كتاب الطرائف
الصفحه ١١٢ :
معنا يوم الغدير سنة
اربعمائة بمشهد امير المؤمنين عليه السلام» (١).
ويقول السيد بحر العلوم : «ولم
الصفحه ١١٦ : «مجمع الرجال» الذي رتب فيه رجال الطوسي ، ورجال النجاشي
، وفهرست الطوسي ، ورجال الكشي (٤).
ويقول السيد
الصفحه ١١٧ :
، ورقة ١ ، نسخة مخطوطة عليها اجازة مؤرخة عام ٥٥١ هـ ، في مكتبة العلامة السيد
محمد حسين الجلالي في النجف
الصفحه ١١٨ : الكتاب بقوله : «اما
بعد فاني وقفت على ما ذكره السيد الشريف اطال الله بقاه ، وادام توفيقه من تعبير
قوم من
الصفحه ١٢٤ : وانه من اصحاب
الامام الفلاني» (٢).
وكان السيد الصدر عند ذكره للاصول الرجالية المعروفة عند الامامية يقول
الصفحه ١٢٥ :
المراقب المواظب» (١).
واشار السيد الخوانساري الى بحث الميراث من المسالك قوله : ان الشهيد الثاني
الصفحه ١٢٦ : كتابه «سماء المقال في تحقيق علم الرجال» ، والسيد
محمد علي الابطحي في كتابه «تهذيب المقال
الصفحه ١٢٩ : ، ودفن في داره سنين ، ونقل الى
مقابر قريش بالقرب من السيد ابي جعفر عليه السلام» (٣).
وتحتل مدينة الكوفة
الصفحه ١٣٣ : (٤).
ووصف بكر بن محمد المازني بانه سيد اهل العلم بالنحو والغريب واللغة بالبصرة (٥).
واشار الشيخ النجاشي الى