الصفحه ١٧ : ، واخمد
صوت الفكر والادب والعلم ، وتعرض رجاله للاضطهاد والتنكيل ، ففي عام ٤٤٨ هـ كبست
دار الشيخ ابي جعفر
الصفحه ١٣٢ :
النجاشي في مشهد
الامام علي عليه السلام (١).
ثم اخذت مدرسة النجف بالتطور والاتساع بعد هجرة الشيخ
الصفحه ١٦١ : المفيد
، وجعفر بن محمد بن مالك الذي وثقه الشيخ الطوسي ، وجابر الجعفي الذي وثقه ابن
الغضائري واثنى عليه
الصفحه ٢٠٦ :
واملاها على الراوي في قبال الاصل الذي هو كتاب جمع فيه احكام امضائية نقلها
الراوي ثم عرضها على الامام واخذ
الصفحه ١٢٣ : الحلبيين برواية كتاب النجاشي
وغيره من كتب الرجال المعتمدة عند الامامية بقوله : «ومن ذلك كتاب النجاشي في
الصفحه ١٢٤ :
كتابه «لسان الميزان»
وقد اشار فيها الى كتاب الرجال (١).
وأشار الدكتور عبد الله فياض الى اهمية رجال
الصفحه ٢٣٧ :
اسم الكتاب
مؤلف الكتاب
الصفحة
٤٩٣
ـ النوادر
احمد
بن محمد بن
الصفحه ٢٤٢ :
اسم الكتاب
مؤلف الكتاب
الصفحة
٥٦٨
ـ النوادر
محمد
بن علي
الصفحه ٢٩٤ :
اسم الكتاب
مؤلف الكتاب
الصفحة
٥
ـ إيمان أبي طالب رضي الله عنه
الصفحه ٣٠٩ :
اسم الكتاب
مؤلف الكتاب
الصفحة
١٦
ـ الصلاة
الحسن
بن علي
الصفحه ٣٢٤ :
اسم الكتاب
مؤلف الكتاب
الصفحة
٣٠ ـ عدد الصوم والصلاة
الشيخ
الصفحه ٣٤٢ :
اسم الكتاب
مؤلف الكتاب
الصفحة
٢٤ ـ النكاح
محمد
بن مسعود
الصفحه ٣٦٦ :
اسم الكتاب
مؤلف الكتاب
الصفحة
٣١
ـ ثواب الأعمال
الحسين
بن
الصفحه ٣٦٨ :
اسم الكتاب
مؤلف الكتاب
الصفحة
٦٥
ـ زيارة أبي عبد الله عليه السلام
الصفحه ٣٩٨ :
٧ ـ الغلو والغلاة
اسم الكتاب
مؤلف الكتاب
الصفحة
١
ـ أبطال الغلو