الصفحه ٥٩ :
الحسن بن احمد بن
محمد بن الهيثم العجلي
اشار الشيخ النجاشي الى ابي محمد الحسن
بن احمد بن محمد بن
الصفحه ٦٠ :
وقد نسبه العلامة الحلي الى اهل السنة (١).
ولكن الشيخ النوري شكك في هذه العقيدة لوجود احاديث رواها
الصفحه ٦٤ :
وعند حديثه عن عبد الرحمن بن الحسن
القاشاني قال : «رأيت كتابه الى ابي عبد الله الحسين بن عبيد الله
الصفحه ٦٨ : ،
وكان غير ثقة في الحديث ، وضع الي جزءا ذكر انه سمعه من عم ابيه عن حميد بن الربيع
والحسن بن عرفة ونحوهما
الصفحه ٧٩ : اسد بن الوكيل ، واشار الشيخ النجاشي الى ذلك عند حديثه عن
عبد الله بن حماد الانصاري وكتابيه بقوله
الصفحه ٨٢ :
علي بن محمد بن يوسف
اشار الشيخ النجاشي الى القاضي ابي
الحسن علي بن محمد بن يوسف عند ترجمته محمد
الصفحه ٨٥ : هـ (١).
ولم اجد في هذه الترجمة ، ولا غيرها من تراجم «الرجال» للشيخ النجاشي اية اشارة
تشير الى تلمذته
الصفحه ٨٨ :
، القاضي ابو الحسين
محمد بن عثمان بن الحسن. وكان الشيخ النجاشي في بعض النصوص يشير الى قراءاته
الصفحه ٩٤ :
بالمفيد ، وقد رافقته القاب اخرى منسوبة الى عشائر ومدن ومواقع كالحارثي ، والعربي
والعكبري والبغدادي والكرخي
الصفحه ٩٧ : كبره ، ثم
دفن في داره بالكرخ من بغداد. وبعد سنتين نقل الى مقابر قريش ودفن بالقرب من مرقد
الامام ابي
الصفحه ١٠٣ :
ولكن لم اجد في مؤلفات الشيخ الطوسي اية
اشارة الى هذه التلمذة بل انه كان شريكا له في القراءة على
الصفحه ١٠٥ : الخليفة القائم بامر الله (٣).
مما اضطر الشيخ الطوسي الى الهرب الى مدينة النجف الاشرف عام ٤٤٨ هـ نجاة بنفسه
الصفحه ١٠٦ : الواحد زربي والشيخ ابي الحسن اللؤلؤي ، ودفنه في تلك الليلة في داره
، الذي تحول بعد ذلك الى المسجد المعروف
الصفحه ١٠٩ : الي نسخة فنسختها ، وكان قديما قاضيا بمكة سنين كثيرة» (١).
وقال عنه : «كان فاسد المذهب والرواية ، عارفا
الصفحه ١١١ :
محمد بن موسى بن
عبدويه القزويني
اشار الشيخ النجاشي الى ابي الفرج محمد
بن ابي عمران موسى بن علي