الصفحه ١٢٦ : يسهل الامر للقارئ والباحث للرجوع الى هذه الكتب ان اراد ذلك.
وتصدى عدد من الباحثين لدراسة الشيخ
الصفحه ١٣٠ :
، وقد عد من بيوت الكوفة الجليلة «آل نعيم الغامديين) وآل الجهم ، وآل نهيك ، وآل
اليشكري ، وبني تميم
الصفحه ١٣٤ : من المدن الاخرى ، واوضح مكانة بعضهم العلمية
بصفته وجها عند القميين (٢).
واشار الى آخرين بانهم من شيوخ
الصفحه ١٣٦ : في ترتيب كتاب «الرجال»
وفق حروف المعجم ـ في الغالب ـ على اساس الحرف الاول للاسم دون الالتفات الى
الصفحه ١٤٢ : (٥).
وهناك من كتب عن تاريخ مدينة او اكمل
تاريخا سبق لاحد المؤرخين ان اوصله الى فترة زمنية معينة
الصفحه ١٤٥ : ، وهو غير الاصل (٣).
ولكن الشيخ النجاشي قد جعل بعض النوادر من الاصول كقوله له : نوادره اصل (٤).
والى ذلك
الصفحه ١٤٦ : صاحبه ، وان ما صنفه الاماميون من عهد الامام علي عليه السلام ،
الى عهد الامام الحسن العسكري عليه السلام
الصفحه ١٤٨ :
الباطن تخليط كله (٢).
واشار الى احد الكتب انه «كتاب ملعون في تخليط عظيم» (٣).
وكان الشيخ النجاشي دقيقا
الصفحه ١٤٩ : كشيبان وذهل واشجع وبني هلال وبني تميم ، ويشير
الى البيوتات والاسر كبيت جبلة في الكوفة ، وبيت الحر ، انه
الصفحه ١٦٣ : التسلسل الامامي كالواقفة او الفطحية او المحمدية او الزيدية
، وان لفظ «مسكون الى روايته» يعني خلو الرواية
الصفحه ١٦٧ :
، او انه لم يكن
الثبت في الحديث ، او انه لم يكن بالمرضي» (١)
، وغير ذلك من ال صفات الدالة على
الصفحه ١٦٩ : المختار» (١).
ولم يورد من الشعر سوى بيت واحد (٢).
واشار الشيخ النجاشي الى بعض الصناعات
والحرف من خلال
الصفحه ١٧١ : الكوفة انه
لم ير بها من زمن ابن مسعود الصحابي الى زمن ابن عقدة من هو احفظ منه» (٢)
وبعد ان اورد النجاشي
الصفحه ١٧٢ : واحداً دون ان يشير الى احد كتبه سوى قوله : «ذكره البلاذري» (٢).
الشيخ الحسين بن
الحسن بن بابويه
استقى
الصفحه ١٧٤ : الحسن علي بن الحسين القمي نصاً واحداً ، دون ان يشير الى احد مصنفاته (١).
وقد اشار اليه ابن النديم بالقول