الصفحه ١٧٥ : » نصاً واحداً عند ترجمته لبندار
بن محمد بن عبد الله بقوله : «امامي متقدم له كتب منها : كتاب الطهارة
الصفحه ٣٠٥ :
الصدوق محمد بن علي
٢٧٦
٣١
ـ الطهارة
إسماعيل
بن موسى بن جعفر عليه السلام
١٩
الصفحه ٣٠٦ :
اسم الكتاب
مؤلف الكتاب
الصفحة
٣٥
ـ الطهارة
محمد
بن أحمد
الصفحه ٢٦٧ :
١٦٨
٤٧
ـ الطهاره عن الامام علي
عبد
العزيز بن يحيى الجلودي الازدي
١٦٨
الصفحه ٣٠٤ : هذه الأبواب
وعلى النحو الآتي : ـ
أولا : العبادات
١ ـ كتاب الطهارة
اسم الكتاب
مؤلف
الصفحه ٤٧٦ :
والمعاملات) وفق
الابواب المعروفة عند الفقهاء والمحدثين ، وما تفرع من كتب اعتاد الفقهاء على
الصفحه ٣ :
النجاشي ، فهو يقارن
بين الكتب لاستخلاص الزيادات ، ويقف عند الكتب المنسوبة ويشخص مواضع الخلل او
الصفحه ١٤٧ : الكتب كقوله : كتاب رديء الحديث مضطرب الالفاظ ، او كتاب مختلط
، او كتاب فيه تخليط (٣).
ويعطي الشيخ
الصفحه ٢٠٤ :
اسم الكتب
مؤلف الكتاب
الصفحة
٩٤
ـ الناسخ والمنسوخ
احمد
بن
الصفحه ٢٤٩ :
وتعد كتب (قرب الإسناد) من كتب الحديث
المهمة لآن أصحابها اخذ نصوصها عن الأئمة عليهم السلام او
الصفحه ١١٤ : (٢).
وهذا يعني ان اسماء الكتب التي اوردتها
المصارد للشيخ النجاشي هي من باب الاستشهاد ، وقد اعتاد الرجاليون
الصفحه ١٤٨ : الشيخ النجاشي ببعض الكتب والتصانيف ، وكان في الوقت
نفسه يوجه نقدا لاذعا لبعض الكتب كقوله : كتاب الاظلة
الصفحه ٢٩٨ :
رابعا : الفقه وأصوله
كان بعض الأعلام قد كتب في الفقه
والأصول كتبا عامة ، ومنهم من كتب في باب
الصفحه ٨١ : لا نجدها عند غيره من الرجالين ، وقد استمد الشيخ النجاشي اسماء هذه
الكتب وتفصيلاتها عن شيخه سلامة بن
الصفحه ١٨٧ : خالد البرقي وتعداد مؤلفاته قال : «هذا الفهرست
الذي ذكر محمد بن جعفر بن بطة من كتب المحاسن وذكر بعضها