الصفحه ١٨ : الدينية والتعليمية بما فيها اوقاف التعليم (٢).
وبذلك اصبحت الكتب والنفائس الاخرى هدفاً لاطماع الموظفين
الصفحه ٢٦ : » (٥).
وقد اجازه جميع كتبه. وذكر انه كان يحضر دار ابي محمد بن هارون بن موسى التلعكبري
مع ابنه ابي جعفر والناس
الصفحه ٢٩ : النجاشي وفي الكتب الرجالية الاخرى ، بان وفاة ابي
يعلى الجعفري يوم السبت المصادف للسادس عشر من رمضان عام
الصفحه ٣٠ :
الحاق الناسخ له ، فانه
كتب ذلك بعض المطلعين على موته في هامش النسخة فزعمه الناسخ عنها انه من المتن
الصفحه ٣٣ : والكتب
، ومنهم في كتاب «الرجال» تسعة وهم : التلعكبري ، والشيخ المفيد ، وابن نوح ، وابو
الفرج القناتي
الصفحه ٣٧ : الشيعة (٤)
، وهو اول مشايخ الشيخ النجاشي (١).
كما انه من مشايخ الشيخ الطوسي وقد صرح بتلمذته عليه في كتبه
الصفحه ٣٨ :
بتلمذته عليه في كتبه
(٢). ولكن لم نجد في
كتاب «الرجال» للشيخ النجاشي اشارة اليه. وقد ورد والد «ابو
الصفحه ٤١ : السكوني (٥).
وكتب الميرزا ابو المعالي بن محمد
ابراهيم الكلباسي الاصفهاني (ت ١٣١٥ هـ). ترجمة «ابن
الصفحه ٤٢ : النجاشي : «وكان قويا في الادب ، قد قرأ كتب الادب على شيوخ اهل
الادب ، وكان قد لقي ابا الحسن علي بن محمد
الصفحه ٥٦ : سعيد (٣).
وكان الشيخ النجاشي قد ترجم لابن عقدة احمد بن محمد بن سعيد السبيعي الهمداني وعدد
كتبه ، ولم
الصفحه ٥٧ :
الطائفة غير اني رأيت بعض اصحابنا يغمز عليه في بعض رواياته ، كتب منها : خصائص
امير المؤمنين عليه السلام من
الصفحه ٥٨ : الشيخ الطوسي قد صرح بتلمذته عليه في مواضع عديدة من كتبه (٥).
ويقول الافندي : ان الشريف الحسن المحمدي من
الصفحه ٥٩ : ورايته بها ، وله كتب منها : كتاب
المثاني ، وكتاب الجامع (١).
ولم اجد في كتاب «الرجال» نصا يؤكد
تلمذة
الصفحه ٦٩ : ، وكان صدوقا
عالما اديبا قارئا للقرآن ، عارفا بالقراءات ، وكان قد تولى النظر في دار الكتب
ببغداد ، واليه
الصفحه ٧٥ : من الجماعة الذين ليس لهم ذكر في كتب الجرح والتعديل»
(٢). ولما كان ابن ابي
جيد استاذاً للشيخين الطوسي