الصفحه ١٢١ : ابن
طاووس (ت ٦٧٣ هـ) قد اعتمد الكتب الرجالية الخمسة المعروفة عند الامامية ، وهي : رجال
الكشي لابي عمرو
الصفحه ١٣٩ : ء الكتب التي ألفوها في حياتهم ، وقد يطغى علم من العلوم على نشاط صاحب
الترجمة العلمي ، واذا كان احدهم قد
الصفحه ١٤٩ :
واذا لم يقف الشيخ النجاشي بنفسه على
بعض الكتب يقول : لم ار منها شيئا ، او لم ار من هذه الكتب الا
الصفحه ١٧٠ : ومؤلفاتهم وحتى على
خطوط بعضهم ، وكان يقول : «كتب ذلك لي بخطه» (١)
ونقلت من خط فلان ، او رأيت خطه ، او اخبرنا
الصفحه ١٧٣ : حكاية
موضوعة عليه والله اعلم (١).
واشار الشيخ النجاشي الى كتب ابي القاسم الاشعري القمي ، لكنه اغفل كتاب
الصفحه ١٨٥ : » ، ولما اورد اسماء كتبه قال : «وليس اعلم هذه
الكتب له او رواها عن الرجال» (١)
، وعند ترجمته لعبيد الله بن
الصفحه ٢٥٤ :
٦ ـ الحديث وطرقه
وعلومه
تناولت بعض الكتب مجموعة أحاديث ، وبعضها
تناولت حديثا واحدا وما فيه من طرق مروية
الصفحه ٢٩٠ :
١٠ ـ الأئمة عليهم
السلام
كتب بعض الأعلام كتبا في الأئمة عليهم
السلام دون تخصيص لأحدهم ، وهي
الصفحه ٣١٣ :
والفت كتب كثيرة في ابواب الصلاة وما
يتعلق بها من نوافل وتعقيبات وادعية وقد خصصت بعضها في تحديد مواعيدها
الصفحه ٣٢٥ :
٦ ـ كتاب الاعتكاف
من الملاحظ أنه لم يؤلف في الاعتكاف الا
ثلاثة كتب اوردها الشيخ النجاشي في كتاب
الصفحه ٣٨٥ :
٤ ـ أصول الدين / الإمامة
تصدى أعلام الأمامية لموضوع الإمامة
باهتمام كبير ، فألفوا مجموعة كبيرة من الكتب
الصفحه ١٠ :
وقد بنى هذه الدار العظيمة بمدينة بغداد
عام ٣٨١ هـ. وحمل اليها كتب العلم من كل فن وسماها «دار العلم
الصفحه ١١ : بعد عام واحد من وفاة الشيخ النجاشي ، ومن المحتمل انه قد استفاد من كتب هذه
المكتبة ، كما استفاد منها
الصفحه ١٥ : كتب محضر ببغداد تناول الفاطميين بالقدح بنسبهم ونفيهم من الانتساب
الى الامام علي عليه السلام ، وسير الى
الصفحه ١٧ : محمد بن الحسن الطوسي فقيه الامامية الاكبر ، واحرقت كتبه ، ونهبت
داره ، وبمحضر من الناس (٢).
واحرق كرسي