الصفحه ١٢٧ : الطباطبائي البروجردي ، وقد علقها على نسخة عتيقة بخط
الحسن بن علي بن عبد النبي الطائي الذي فرغ من كتابتها في
الصفحه ٢٦٦ : النبي صلى الله عليه وآله وسلم
عبد
العزيز بن يحيى الجلودي الازدي
١٦٧
٣٤
ـ ذكر كلام
الصفحه ٢٦٧ :
٤٨
ـ طرق من روى عن امير المؤمنين عليه السلام لعهد النبي الامي الى انه لا يحبني
الا مؤمن ولا يبغضني
الصفحه ٢٩٧ :
المفيد محمد بن محمد
٢٨٦
٥٠
ـ مسالة في جوب لجنة لمن ينسب ولادته إلى النبي
الشيخ
الصفحه ٣٨٥ : ء
الشيخ
الصدوق محمد بن علي
٢٧٧
٢٣
ـ جوانب الكرماتي في فضل النبي على سائر الأنبيا
الصفحه ٤٥٢ :
٢٧
ـ العروق
أحمد
بن محمد بن خالد البرقي
٥٥
١٢ ـ الحيوان والنبات
اسم
الصفحه ٤٥٣ : إسحاق السكيت
٣١٣
٢١
ـ النبات
يعقوب
بن إسحاق السكيت
٣١٣
١٣ ـ العلوم
الصفحه ١١ : العلاء المعري بعد مغادرته بغداد يحن الى دار العلم ، ويتذكر اجواءها
العلمية وما يدور في رحابها من ارا
الصفحه ٢٩ : توفي بها الشيخ المفيد ، فهو قد جلس
مجلسه بعد وفاته ، فلا يبعد انه توفى بعده بقليل ولما كان ابو يعلى
الصفحه ٨٩ : فلم احدث عنه بعد وضعف البادا امره جدا» (١).
ومن الغريب ما ذكره حمزة بن محمد بن
طاهر الدقاق بقوله
الصفحه ٩٠ : الا للزيارة. وانما نشأ ما ذكره رجمه الله
في ترجمة الحسين بن خالويه اذ بعد ذكره وان سكن حلب ومات بها
الصفحه ١٠٥ : جديدة متخصصة في دراسة الفقه والحديث والعلوم الاسلامية الاخرى
، وهكذا غدت النجف بعد فترة قصيرة من وصول
الصفحه ١٠٦ : الواحد زربي والشيخ ابي الحسن اللؤلؤي ، ودفنه في تلك الليلة في داره
، الذي تحول بعد ذلك الى المسجد المعروف
الصفحه ١١٨ :
ولعل «الانواء» اصوب من الانوار بدلالة
ورود النجوم بعدها وربما الانوار تصحيف من الانواء. وقد وصلنا
الصفحه ١٣٦ : النجاشي بعد المقدمة
عنوانا جاء فيه : «ذكر الطبقة الاولى» وقد خصص لدراسة خمسة من الرواة ، الراوين عن
الامام