الصفحه ٢٧٩ :
٢٨٢
١٤
ـ كتاب حديث علي بن الحسين
داود
بن يحيى الدهقان
١١٣
١٥
ـ من روى
الصفحه ١٣ : الشريف المرتضى «قرية على
كاغد الفقهاء» (٢)
، وكان الاتقياء من الناس ، وذوو اليسار منهم ، وعشاق العلم
الصفحه ١٦ :
ويستخرجونها منه
بالضرب كما يفعل المصادرون ، ولم يجد المستغيث مغيثاً (١).
وفي عام ٤١٧ هـ تسلط
الصفحه ١٧ : هذا الظرف العصيب الذي عاشه الشيخ
النجاشي والذي مرت به مدينة بغداد ، ضاع كثير من التراث العربي الاسلامي
الصفحه ٧١ :
والفقهاء (١).
ويبدو انه قد سمع من بعض اعلام مدينة الكوفة ، وقد عده العلامة الحلي من رجال اهل
السنة
الصفحه ٨٩ :
البادا وقد ذكر
القاضي النصيبي فقال : كنت احدث عنه حتى نهاني جماعة من اصحاب الحديث عن الرواية
عنه
الصفحه ٩٠ :
وقد اكثر الخطيب البغدادي في ابراز
جوانب الضعف عند القاضي النصيبي ، وهو وان لم يسلم من لسانه الكثير
الصفحه ١٠٥ :
واحرقت (١).
كما احرقت كتبه واثاره ودفاتره بمحضر من الناس (٢).
واحرق كرسي التدريس الذي منحه له
الصفحه ١٠٩ :
ت ٤١٣ هـ
ذكر الشيخ النجاشي ابا الحسن علي بن عبد
الرحمن بن عيسى بن عروة الكاتب بقوله : «اتبعت من كتبه
الصفحه ١١٤ : (٢).
وهذا يعني ان اسماء الكتب التي اوردتها
المصارد للشيخ النجاشي هي من باب الاستشهاد ، وقد اعتاد الرجاليون
الصفحه ١٢٣ :
وكان العلامة الحلي في كتابه «الرجال» يقتبس
نصوصا من الشيخ النجاشي فيقول : «نقلنا منه في كتابنا هذا
الصفحه ١٢٨ : النجاشي لعدد من اعلام بغداد ، او الذين قصدوها للتعلم والتعليم ، وكان
النجاشي نفسه قد كشف عن جوانب من حياته
الصفحه ١٤٣ : الكلام (١).
واذا كان احد الرجال متكلما بارزا ومشهورا اشار اليه بالقول : انه من وجوه
المتكلمين من اصحابنا
الصفحه ١٥٣ : (٢)
، واذا انتقل احد الرجال من هذه المذاهب الى الامامية اشار اليه قائلا : كان
مختلطا بالواقفة ثم عاد الى
الصفحه ١٥٦ :
توقيعات (١).
ويحدد الشيخ النجاشي صحبة بعض الرجال
للائمة عليهم السلام بقوله : «من اصحاب الامام الفلاني