الصفحه ٢٣ : ، البصير المضطلع الخبير الذي هو افضل من خط فن
الرجال بقلم آو نطق بفهم ، فهو الرجل كل الرجل لا يقاس بسواه
الصفحه ٣٠ : بعض تصانيفه الناقصة وقال
انه موقوف على الاتمام فانه لا يقال ذلك الا مع رجال الاتمام بان يكون المؤلف
الصفحه ٣٩ :
الله الغضائري من المشايخ والثقات الذين لا يحتاجون الى التنصيص بالوثاقة ، ويذكر
المشايخ قوله في الرجال
الصفحه ٤١ : ـ أي علم الرجال ـ الا ما قصره ابو
الحسين احمد بن عبيد الله رحمه الله» (٤).
وكان العلامة الحلي لا ياخذ
الصفحه ٥٢ : ء» (٤)
، وهذا لا يستغرب من الخطيب البغدادي في رايه عن اعلام الشيعة.
وقد تتلمذ الشيخ النجاشي على ابي الحسن
احمد
الصفحه ٧٤ : الاصحاب
من ديدن النجاشي انه لا يروي الا من اعاظم المحدثين المعمرين ، وان له الاسانيد
العالية (٣).
علي بن
الصفحه ٧٥ : والنجاشي ، اصبح الاعتماد على روايته حاصلاً ، كما
يذهب الى ذلك السيد الامين بقوله : «لا ينبغي الارتياب في
الصفحه ٨٨ : ، فعبّس وجهه ، وقال كنت عزمت على ان لا احدث ولكني اسامحك انت خاصة في
بابه ، واذن لي فقرأت عليه» (٥)
ويمضي
الصفحه ٩١ : مع زيادة جده او مع زيادة
الكنية واللقب ، او ذكره بعنوان ابن شاذان ونحو ذلك لا يضر بالوحدة. كما هو
الصفحه ١١٢ : في الاصول مما لا اصل له ، وهذا
اصل نافع في الباب جداً ، يجب ان يحفظ ويلحظ
الصفحه ١٢٤ : جهة معاصرته ومعاشرته لغير واحد منهم كما يشهد
استطراقه ذكر امور كاد ان لا يطلع عليها الا المصاحب ولا
الصفحه ١٣٦ : وحد انشاء الله ، وذكرت
لكل رجل طريقا واحدا حتى لا يكثر الطرق فيخرج عن الغرض» (٣).
وقد وضع الشيخ
الصفحه ١٣٩ : الخاطر فاشهر ، او انه سمع
كثيرا وكتب كثيرا (٣).
واذا كان احدهم لا يمتلك اهلية علمية ، او
مؤهلات فكرية
الصفحه ١٤٤ :
او فقيها ورعا او كان
ورعا ، ثقة لا يطعن عليه في شيء ، او انه شيخ في عصره ، او شيخ الطائفة في وقته
الصفحه ١٤٧ :
، او له منصفات لا يعول عليها (٤).
وهذه الرؤية النقدية تكشف عن عمق اطلاعه على هذه الكتب ، والوقوف على