الصفحه ٢٨ : حمزة الجعفري في السادس عشر من
شهر رمضان عام ٤٦٣ هـ (٢).
وكان ابو يعلى الجعفري خليفة الشيخ المفيد
الصفحه ٣٤ :
شيخاً. اختص الشيخ
الطوسي بالرواية عن سبعة منهم ، وشاركه النجاشي في الباقين ، وانفرد باربعة وعشرين
الصفحه ٣٩٣ :
بن محمد بن سعيد الثقفي
١٣
وكتب بعض الأعلام كتبا في أصول الدين
دون تخصيص لركن من أركانه
الصفحه ٩٩ : جليل القدر ، عظيم المنزلة واسع
الرواية ، عديم النظر ، ثقة وجه اصحابنا ، معتمد عليه لا يطعن عليه في شي
الصفحه ١٦١ : السبيل ، وهو الرجل كل الرجل لا يقاس بسواه ولا يعدل به من عداه ، واجمع
علماؤنا على الاعتماد عليه ، واطبقوا
الصفحه ٤٨٩ :
ابن طاووس : غياث الدين عبد الكريم (ت :
٦٩٣ هـ).
٦٤ ـ فرحة الغري في تعيين قبر امير
المؤمنين علي
الصفحه ٢٩ :
من ان وفاته كانت يوم
السيت السادس عشر من شهر رمضان سنة ٤٦٣ هـ» (١).
اما الاحتمال الثاني هو وقوع
الصفحه ١٠٦ : (١).
توفى الشيخ ابو جعفر محمد بن الحسن
الطوسي في ليلة الثاني عشر او الثاني والعشرين من محرم الحرام عام ٤٦٠
الصفحه ٢٤٦ :
١٦
ـ التسعة
محمد
بن جعفر المؤدب القمي
٢٦٣
١٧
ـ العشرة فصاعدا
محمد
بن جعفر
الصفحه ٤٣٤ :
ـ السير
محمد
بن احمد الجنيد الاسكافي
٢٧٤
٤٠
ـ عشرة النساء
محمد
بن احمد الجنيد
الصفحه ٨١ : لا نجدها عند غيره من الرجالين ، وقد استمد الشيخ النجاشي اسماء هذه
الكتب وتفصيلاتها عن شيخه سلامة بن
الصفحه ١٨٠ :
لا توجد في اختيار
الرجال الموجود (١).
وفي الحقيقة ان الشيخ الطوسي اختار وانتخب من رجال الكشي ما
الصفحه ٣٧٢ :
٤٧
ـ قضاء دين المؤمن
الحسين
(الحسن) بن عبيد الله السعدي
٣٢
٤٨
ـ كرامة المؤمن
الصفحه ١٢٣ :
اسماء الرجال» (٣)
ويقول ابن داود الحلي المتوفى بعد عام ٧٠٧ هـ : «وطريقي الى النجاشي شيخنا نجم
الدين
الصفحه ٤٨٥ :
ابن خلكان : شمس الدين ابو العباس احمد
بن محمد بن ابي بكر (ت : ٦٨١ هـ).
٤١ ـ وفيات الاعيان وانبا