ونهيت أن أكف شعرا أو ثوبا.............................................. ٤ / ٣٠١
وهذا قول الله تعالى في محكم كتابه : (وَما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُها وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُماتِ الْأَرْضِ وَلا رَطْبٍ وَلا يابِسٍ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) [الأنعام ٥٩]............................................................ ٤ / ٣٥٣
وهذه الأنهار الخمسة ، فيرفع كل ذلك إلى السماء فذلك قوله تعالى (وَإِنَّا عَلى ذَهابٍ بِهِ لَقادِرُونَ) [المؤمنون ١٨] ١ / ٨٠
وهو أمان لأهل الأرض من الغرق........................................... ٨ / ٤٥٣
وهو الذي يصلّى بعيسى.................................................. ٤ / ٣٣٩
وهو يصلى؟! قال نعم قال : وما يقول؟..................................... ٤ / ١٩٦
وهوى مضل ، فاتقوا الله................................................... ٣ / ٣٠٤
وواحد يا موفقة......................................................... ١٢ / ٢٠٤
ووافق رمضان في سفره فأفطر............................................. ١٠ / ١٢٠
ووزراء فسقة ، وقضاة خونة ، وفقهاء كذبة ، فمن أدرك منكم ذلك الزمان فلا يكونن لهم جابيا ولا عريفا ، ولا شرطيا ١٢ / ٦٣
وويل لمن أبغضك وكذب فيك................................................ ٩ / ٧٤
ويبعث بلالا على ناقة ينادي بالأذان وشاهده حقا حقا ، حتى إذا بلغ أشهد أن محمّد رسول الله شهدتها جميع الخلائق من المؤمنين الأولين والآخرين................................................................ ٣ / ٣٥٨
ويتجلى لأبي بكر خاصة.................................................. ١٢ / ١٩
ويتجلى لأبي بكر خاصة.................................................. ١٢ / ٢٠
ويتحول عن جنبه الذي كان عليه........................................... ٩ / ٢٥١
ويجتمعون في صلاة العصر وصلاة الفجر ، ثم يعرج الذين كانوا فيكم فيسألهم..... ٨ / ٣٠٢
ويح عمار تقتله الفئة الباقية.............................................. ١١ / ٤٢٨
ويحك ما تدرى ما الله؟! إن شأنه أعظم من ذلك ، إنه لا يستشفع به على أحد.. ٤ / ٢٦٠
ويحك ما تدرى ما الله؟! إن شأنه أعظم من ذلك ، إنه لا يستشفع به على أحد ، إنه لفوق سماواته على عرشه ٤ / ٢٦٠
ويحك ، ما أعددت لها؟ قال : ما أعددت لها من كبير عمل ، إلا أني أحب الله ورسوله ٥ / ٢٢٩
ويخرج الله من كان في قلبه مثقال ذرة من الإيمان............................... ٤ / ١٩٣
ويرزق القوة في الدنيا على طاعته............................................... ٢ / ٣