ما زال رسول الله صلىاللهعليهوسلم يسأل عن الساعة حتى نزلت : (فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْراها ، إِلى رَبِّكَ مُنْتَهاها) [النازعات ٤٤] ١١ / ٣٢٠
مالك إذا جاءت فاطمة قبلتها حتى تجعل لسانك في فيها كله كأنك تريد أن تلعقها ٥ / ٢٩٣
مالك من أين اكتسبته ، وفيم أنفقته.......................................... ٨ / ٤٤
مالك يا عائشة بهت؟................................................... ١٣ / ٢٥٣
مالك يا أبا بكر؟ قلت يا رسول الله أينا لم يعمل سوءا....................... ١٣ / ١٠٤
ما لي أنازع القرآن.......................................................... ٧ / ٨٨
ما لي أسمع الجن أحسن جوابا لردها منكم؟.................................... ٥ / ٥٩
ما لي أنازع القرآن....................................................... ١١ / ٤٢٤
ما لي لا أسمعك بالغداة والعشي تقولين : يا حي يا قيوم أصلح لي شأني كله ، ولا تكلني إلى نفسي؟ ١٤ / ٢٩
مالي مالي وهل لك من مالك إلا ما أكلت فأفنيت ، أو تصدقت فأمضيت...... ١ / ٣٧٦
المتبايعان كل واحد منهما بالخيار على صاحبه ما لم يتفرقا ، إلّا بيع الخيار........ ٣ / ٣١٩
متعها ولو بصاع.......................................................... ٣ / ٢٨٥
المتكبرون................................................................ ٤ / ٢٨٣
متى الساعة؟ قال : ويحك ، ما أعددت لها؟ قال : ما أعددت لها من كبير عمل ، إلا أني أحب الله ورسوله قال : يا أعرابي اذهب فأنت مع من أحببت.............................................................. ٥ / ٢٢٩
متى الساعة يا رسول الله؟ قال : ما أعددت لها؟................................ ٥ / ١٣
متى الساعة؟ قال : وما أعددت لها؟ فلم يذكر كثيرا إلا أنه يحب الله ورسوله قال : فأنت مع من أحببت ٨ / ٤٦٢
متى وجبت لك النبوة؟ قال : بين خلق آدم ونفخ الروح فيه..................... ٣ / ٢٨٣
متى وجبت لك النبوة؟ قال : فيما بين خلق آدم ونفخ الروح فيه............... ١٠ / ١٤٥
متى الساعة؟ قال وما أعددت لها؟ فلم يذكر كبيرا ، إلا أنه يجب الله ورسوله...... ١ / ٢٧٠
مثل أمتي مثل المطر الذي لا يدرى أوله خير أم آخره......................... ١١ / ١١٥
مثل أمتي مثل المطر ، لا يدرى أوله خير أم آخره............................ ١١ / ١١٥
مثل الرجل المؤمن ـ أو المسلم ـ مثل شجرة خضراء ، لا يسقط ورقها ، ولا يتحات.. ٧ / ٤٦٥
مثل المؤمن إذا لقى المؤمن فسلم عليه ؛ كمثل البنيان يشد بعضه بعضا........... ٦ / ٣٦٨