أربعة يبغضهم الله ، الحلّاف ، والفقير المختال ، والشّيخ الزاني ، والإمام الجائر..... ٩ / ٣٦٣
أربى الربا الاستطالة في عرض المسلم بغير حق................................. ٦ / ٣٦٠
أرجو أن لا يموت أحد يشهد أن لا إله إلا الله مخلصا من قلبه فيعذبه الله عزوجل... ٢ / ٣٠٩
أرحنا بها يا بلال................................................ ١٠ / ٤٤٤ ، ٤٤٣
أرحنا يا بلال........................................................... ١٠ / ٤٤٢
أردت أن أعلم إن كنت نبيا فسيطلعك الله علي ، وإن كنت كاذبا أريح الناس منك ٧ / ٣٨٤
أرفع درجة من المطعم له................................................... ٤ / ٢٤١
أرنا وضوء رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قال : فتوضأ ، قال : فلم أر شيئا أنكره ، إلّا أنه لما بلغ المرفقين أدار بيده ليهما ٣ / ٣٢٢
أرني الموضع الذي قبله رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فرفع الحسن ثوبه فقبل سرته.............. ٩ / ٩٧
الأرواح جنود مجندة ، فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف............. ٨ / ٢٠٣
الأرواح جنود مجندة ، فما تعارف منها ائتلف ، وما تناكر منها اختلف............ ٤ / ٩٩
الأرواح جنود مجندة ، فما تعارف منها ائتلف ، وما تناكر منها اختلف........... ٥ / ١١٤
أريت بني أمية في صورة القردة والخنازير ، يصعدون منبري ، فشق على ذلك ، فأنزلت : (إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ) [القدر ١] ٩ / ٤٥
أريت بني أمية يصعدون منبري فشق علي ، فأنزلت : (إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ). ٩ / ٤٥
أريت هذه الليلة يعني ليلة القدر حتى تلاحى فلان وفلان ، فرفعت فالتمسوها في الوتر ، الخامسة ، والسابعة ، والتاسعة ١١ / ٣٥٣
أريتك في المنام مرتين ، كنت أوتي بك في سرقة من حرير......................... ٣ / ٤٦
الأزد جرثومة العرب......................................................... ٢ / ٥٦
الأزد كاهلها وجمجمتها ، ومذحج هامتها وغلصمتها......................... ١٣ / ٢٩٣
أزرهم إلى أنصاف سوقهم ، يقرءون القرآن لا يتجاوز تراقيهم ، يقتلهم أحبّهم إليّ وأحبهم ١ / ١٧٢
أزور أخا لي في هذه القرية ، قال هل له عليك من نعمة تربها.................. ١٢ / ٣٧٢
أسبحك وأحمدك وأهللك معهم ، وأكبرك معهم ، وأحملهم في بطني وبين أضلاعي ١٠ / ٢٣٣
أسبغوا الوضوء ، ويل للأعقاب من النار......................................... ٦ / ٤
أسر أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم رجلا من بني عقيل فأوثقوه وتركوه في الحرة........... ٢ / ٧٨
أسرج لي دابتي ، حتى انتهي إليهم فنزل عن دابته ، وأمسكت الدابة............. ٨ / ٢١٧