الصفحه ٨١ : غِشاوَةٌ) فقد جمع الناس على أن الختم للقلوب ، والأسماع ، والغشاوة
للبصر. فأبو حنيفة استخرج من هذه الآية هذه
الصفحه ٨٢ : أراد أن يقيم
الدليل على أن هذه السارية من ذهب لأقامه. والشافعي يقول : الناس عيال في الفقه
على أبى حنيفة
الصفحه ٧٦ :
تقدم الجواب أيضا.
وروى عن ابن رزق
إلى وكيع عن أبى حنيفة أنه سمع عطاء ـ إن كان سمعه. هذا كلام لا
الصفحه ٤٤ : . ومن هذا قيل لمعاوية إن عبد
الله يلحن قال أوليس بظريف بنى أخى يعرف بالفارسية فجعل الفارسية لحنا فإذا
الصفحه ٩٤ : فقيه ، ثم يأخذ بالأخذ عنها ، ثم يحتج بقوله ويجعل ثبتا يقدح به في الأئمة. مع
إن هذا الحسن بن صالح لم يكن
الصفحه ١٣٨ : إلى أن ساقها إلى أبى وهب عن ابن المبارك وأبو وهب إن كان زمعة بن صالح
فهو ضعيف في حديثه ، وأما عبد الله
الصفحه ١٤٢ : البرقاني عن
ابن أبى شيبة قال : لم أزل أسمع الشيوخ يذكرون أنه مقدوح فيه. ثم ذكر حكاية عن
محمد بن على المالكي
الصفحه ١٣٣ : عبد الله بن أحمد المسند وحضر ابن مالك سماعه ثم غرقت قطعة من
كتبه بعد ذلك فنسخها من كتاب ذكروا أنه لم
الصفحه ١٤٠ : الجوزي في كتاب «الضعفاء» ، ثم ساقها إلى
شعبة بن الحجاج العتكي ذكره الخطيب في تاريخه فقال في ترجمته أخبرنا
الصفحه ٢٥ : الذي هو أى لهذه الأقسام فإن وصفت به الجمع كان
للعموم وإن وصفت به المفرد كان للخصوص فتكون أى هاهنا بمعنى
الصفحه ١٠٢ : رحمهالله ولا شيئا. قال : الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاه به.
هذا قد بين أن
سفيان كان له غرض مع أبى حنيفة
الصفحه ٥٨ : . والمحفوظ غير
ذلك فانظر إلى هذا المحفوظ ما أحسنه ، إلا أنه يشبه ذاك الحافظ الذي جعله ثبتا
فأخبر عن الخلال
الصفحه ١٥ :
وأنى يقم أقم.
وأين تذهب أذهب. وأى حين تركب أركب وهذه الأسماء التي جوزي بها إذا نصبت انتصبت
بالفعل الذي
الصفحه ١٧ : الذي
لكن لما كان اللفظ يقتضى العموم اقتضت ذلك لكن على أصلها وهي الإفراد ، ألا ترى
إلى من أنها لا تكون
الصفحه ٥٣ : ، وفي قوله حدثته بحديث عن رسول الله صلّى الله
وسلّم في الرد لهذا. كان الواجب أن يبين الحديث الذي في الرد