الصفحه ٤٧ : والآثار ما وجد وقواعده أن لا يفرق بين الخبرين أو الآي والخبر
مهما أمكن الجمع بينهما إلا إن ثبت ناسخا أو
الصفحه ٥٧ : خبر أشعب ، الواحد أنسيه هو ، والآخر أنسيه الخطيب.
وكذلك ما رواه عن
ابن رزق إلى عبد الوارث ، وقال
الصفحه ٧٩ : المبارك سفيان قال إذا أتيت مجلس
سفيان ، إن شئت أن تسمع كتاب الله سمعته ، وإن شئت أن تسمع آثار رسول
الصفحه ٤٣ : واحتمل معنى آخر قيل له لحن ، ومن هاهنا سمى ابن دريد
كتابه المعروف بملاحن بن دريد وذلك أنه قال : إذا قال
الصفحه ١٣٤ : ابن مالك ، إنه جاءني بقطعة من كتب ابن أبى الدنيا وقال لي اشتراها منى فإن
فيها سماعك معى من البرذعى
الصفحه ١١٥ : المقانعي ، وذكر عنه حديثا طويلا هو في
كتابي إلى الآن على الخطإ لأنى لا أعلم من حدثه به عن المقانعي ، وكنت
الصفحه ١٢٤ :
أبو محمد ذكره ابن أبى حاتم في كتابه فقال : هو صدوق صالح وفي حديثه بعض الغلط ،
ورواها سعيد بن عامر عن
الصفحه ١٣١ : وساق
سندا إلى أن قال حدثنا عبد الله بن على ابن عبد الله المديني قال سمعت أبى وسألته
عن حديث رواه بندار
الصفحه ٦ : لتؤكد هذا المعنى الذي في المبتدأ والخبر من غير
إخلال. ولما كانت إن جامدة جمود الاسم كان عملها فيه ـ أعنى
الصفحه ٧٨ : ء رويته عن أبى حنيفة فاستغفر الله
وأتوب إليه. هذا التارك لكل ما رواه عن أبى حنيفة مع أن أبا حنيفة أحد
الصفحه ١٠٣ : ، وأنا أذكر
الجواب من الكتاب والسنة وإن كنت قد ذكرته فيما تقدم. أما الكتاب العزيز فقوله
تعالى : (إِنِّي
الصفحه ٥١ : فهذا لا يعد من
التضليل أما المنقول عن الشافعي في كتاب الأم أنه قال من أراد خمسا فعليه بخمس ،
من أراد
الصفحه ١١٩ : الجوزي في كتاب «الضعفاء». وهذا المسيب رواها عن يوسف
بن أسباط وقد ذكرناه في الحكاية الأولى.
وحدث عن أبى
الصفحه ٤٩ : . فإن كان أراد الإيمان وحديثه فقد مر ، وإن كان يحتج
بقول السكران فهذا مما تثبت به الروايات عند المحدثين
الصفحه ١٠٩ :
حدثنا عبد الله بن
محمد بن عمرو قال سمعت أبا مسهر.
وذكر حكاية أخرى
رواها عن الحسن بن الحسين بن