الصفحه ١٤١ :
، وكانت عنده كتب الأشجعيّ ، وكان معروفا بها ، ولم يقتصر على الذي عنده حتى تخطى
إلى أحاديث موضوعة. وقال جدي
الصفحه ١٠٠ : الحديث؟ ـ قال : نعم ثقة ثقة ، كان والله أورع من أن يكذب ، وهو أجل قدرا من
ذلك. وهذا الخبر عن أبى حنيفة
الصفحه ٦٣ : رجل من أوساط الفقهاء وقال له : أريد أن أسألك عن
جميع ما في هذا الكتاب لقال له نعم وما كان يعجز عنه إذا
الصفحه ١١٣ : الخطيب عن سفيان بإسناد له في كتابه إلى أن قال سمعت
يزيد بن أبى الزرقا يقول : رأيت سفيان الثوري ببغداد وقد
الصفحه ١٤٤ :
الخطيب وهو يقرأ لنا كتاب «المغازي» عن الواقدي على أبى محمد الجوهري ، فبلغ إلى
غزاة أحد وذكر قول النبي
الصفحه ١١٠ : حكاية
رواها عن أبى عبد الله الحسين بن شجاع الصوفي ساقها إلى حسين بن عبد الأول ،
والحسين هذا هو الذي ذكره
الصفحه ١٠٨ : الباغية. ومعلوم أن حديث الطير موضوع.
وروى عن القاضي
أحمد بن كامل أنه دخل عليه يوما وهو مغموم فقال له
الصفحه ١١٨ : ، وهذا حديث كذب
موضوع مركب؟ فرجع عنه وقال : هو في كتابي ولم أسمعه من أبى غالب ، وأرانى كتابا له
فيه هذا
الصفحه ١١١ : فنفى صحة الإسناد. ألا ترى أن
غيرا موضوعة للإبهام ، وهي مع الإضافة لا تختص بقول مررت برجل غيرك ، فيكون
الصفحه ١٢٢ : ذكرنا ما قبل فيه ، ثم ساقها إلى
سفيان بن عينية وقد تقدم خبره.
ثم ذكر حكاية عن
الصيمري إلى أن أورد
الصفحه ١١٤ : بن إسماعيل ولم يكن في هذه الطبقة إلا مؤمل بن إسماعيل
ومؤمل بن أهاب ، فلا يخلو إما أن يكون مؤمل الذي
الصفحه ١٢٠ : ذلك عنه. وقال ابن عدى أيضا في كتابه محارفات في الرواية وقال سمعت ابن
مكرم يقول : كان ابن عقدة معنا عند
الصفحه ٦٩ :
قد سبق الجواب عن هذه الروايات مع أن
أبا حنيفة رضى الله عنه كان آدميا ولم يكن جربا فإن أراد بذلك
الصفحه ٩٥ : ورسوله فقد لحق
بالنبيين والصديقين والشهداء والصالحين فحقيق أن يلحقه لكونه من صالحي أهل قرنه
بالقرن الأول
الصفحه ١٨ :
للاستقبال صلح اللفظ كما كان الفعل في أحواله. فلذلك قلت إن فعل الحال يصلح
للاستقبال. فلما صلح اللفظ للأمرين