الصفحه ٨١ : أَيَّامٍ حُسُوماً فَتَرَى الْقَوْمَ فِيها صَرْعى
كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ نَخْلٍ خاوِيَةٍ (٧) فَهَلْ تَرى
الصفحه ٨٢ : أَعْجازُ
نَخْلٍ) : في موضع نصب على الحال من ضمير (صَرْعى). وتقديره : مشبهين أعجاز نخل ، و (خاوِيَةٍ) : صفة
الصفحه ٩٣ :
(كُلُوا وَاشْرَبُوا
هَنِيئاً) أي يقال لهم : أكلا وشربا هنيئا ، أو هنئتم هنيئا ، أو
متهنئين. (فِي
الصفحه ١١٧ : / ١٤]
والتي تنزع اللحم عن العظم حتى لا تترك فيه شيئا وتنزع جلدة الرأس وجلد أطراف
اليدين والرجلين ولحم
الصفحه ١١٨ :
الملائكة إلى
المكان الذي هو محلهم في وقت كان مقداره على غيرهم لو صعد خمسين ألف سنة. وهذا هو
الرأي
الصفحه ١١٩ :
في الدنيا من
أقاربه فلا يقدر ويودّ لو فدي بهم لافتدى ثم يخلّصه (ينجيه) ذلك الفداء.
٥ ـ كلا كما
الصفحه ١٣٢ : ومغاربها على أنه قادر
على إهلاكهم والذهاب بهم ، والمجيء بخير منهم في الفضل والطوع والمال ، لا يفوته
شي
الصفحه ١٦٥ :
رابعا ـ حسبوا أن
لن يكذب الإنس والجن على الله ، فلذلك صدقناهم فيما سلف في أن لله صاحبة وولدا
الصفحه ١٦٨ :
هي طريق الإسلام. (ماءً غَدَقاً) كثيرا. (لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ) لنختبرهم فيه كيف يشكرونه. (ذِكْرِ
الصفحه ١٨٧ : المتلفف بثيابه ؛ لأنها تتحدث عن النبي صلىاللهعليهوسلم في بدء الوحي ، ولأنها بدئت بأمر الله سبحانه رسوله
الصفحه ٢٠١ :
كل عصر. قال أبو
الدرداء : إنا لنكشر في وجوه أقوام ، ونضحك إليهم ، وإن قلوبنا لتقليهم أو
لتلعنهم
الصفحه ٢٣٥ :
قبله ، فإن فيها
أن عدة خزنة جهنم تسعة عشر ، ولكي يزداد إيمان المؤمنين وتصديقهم حين يرون موافقة
أهل
الصفحه ٢٥٦ : ء القمر كله دون أن يعود كما يعود بعد الخسوف في الدنيا ، وذهب وتبدد ضوء
الشمس والقمر جميعا ، فلا يكون هناك
الصفحه ٢٦٢ : المجرمين.
(وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ) مجاز مرسل في رأي الزمخشري ، من إطلاق الجزء وإرادة الكل ،
فقال : الوجه
الصفحه ٢٨٦ : ء عين أو على البدل من (كَأْسٍ) على الموضع أو على الحال من ضمير (مِزاجُها) وفيه خلاف أو منصوب بتقدير أعني