الصفحه ٢٩٦ :
الخطاب على النّبي
صلىاللهعليهوسلم ، وهو راقد على حصير من جريد ، وقد أثّر في جنبه ، فبكى
عمر
الصفحه ٣١٠ : تعالى وعد
المؤمنين الأبرار ، وأوعد الظالمين الفجار في آخر السورة المتقدمة بقوله : (يُدْخِلُ مَنْ يَشا
الصفحه ٢٠ : . (ذَلُولاً) سهلة منقادة لينة يسهل لكم السير فيها والانتفاع بها. (مَناكِبِها) جوانبها وطرقها ، جمع منكب : وهو
الصفحه ٢٤ :
٤ ـ إن الأرض وما
فيها من خيرات ومنافع وكنوز مسخرة للإنسان هي من نعمة الله وفضله ، وهي حقل
التجارب
الصفحه ٢٧ : فوقهم في الجو أو الهواء ، وهن
باسطات أجنحتها تارة ، وقابضات ضامات لها تارة أخرى ، ما يمسكهن في الهوا
الصفحه ٦٤ : يكون ظالما فيما فعل ، وإنما هم الظالمون
أنفسهم في منعهم المساكين.
٧ ـ لام بعضهم
بعضا في تدبير الخطة
الصفحه ٦٥ : ) أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ
كَالْمُجْرِمِينَ (٣٥) ما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (٣٦) أَمْ لَكُمْ كِتابٌ
فِيهِ
الصفحه ٧٥ : على قضاء ربك وحكمه فيك وفي هؤلاء
المشركين ، وعلى أذى قومك وتكذيبهم ، وامض في تبليغ دعوتك ، دون توقف أو
الصفحه ١١٥ :
في نظرهم وبين
اليوم عند الله فهم يرون الدنيا طويلة الأمد وأما عند الله فالدنيا قصيرة إذا قيست
الصفحه ١١٦ :
الجبال كالصوف المنفوش إذا طيّرته الريح ؛ ولا يسأل قريب قريبه عن شأنه أو حاله في
ذلك اليوم وهو يراه في
الصفحه ١٣٤ : بالإقلاع عن
ذنوبهم ، ليغفر الله لهم ، وليمدهم بالأموال والبنين ، وليجعل لهم جنات ، يفجر
فيها الأنهار
الصفحه ١٤٠ :
فِي
آذانِهِمْ) سدوا مسامعهم عن استماع الدعوة. (وَاسْتَغْشَوْا ثِيابَهُمْ) تغطوا بها لئلا يروني
الصفحه ١٧٤ : ) مواضع الصلاة مختصة بالله. (فَلا تَدْعُوا مَعَ
اللهِ أَحَداً) فلا تعبدوا فيها غيره ، بأن تشركوا كما يفعل
الصفحه ١٩٩ : صعبة على الإنسان. والوحي
أيضا ذو تأثير كبير على القلب والنفس ، كما جاء في خبر عائشة رضياللهعنها
الصفحه ٢٠٨ : أمر شاق عليكم. (فَتابَ عَلَيْكُمْ) بالتيسير والتخفيف والترخيص في ترك القيام. (فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ