الصفحه ٦٧ :
أنهم يعطون في
الآخرة أفضل من المؤمنين. (أَمْ لَهُمْ شُرَكاءُ) أي بل ألهم أي عندهم شركاء موافقون
الصفحه ٧٠ :
وتعنيفا على تركهم
السجود في الدنيا ، وبما أنهم تكبروا عن السجود في الدنيا مع صحتهم وسلامتهم
الصفحه ١١٢ :
(لَوْ يَفْتَدِي مِنْ
عَذابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ وَصاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١١٤ : ذِي
الْمَعارِجِ) أي واقع من جهة الله سبحانه ذي المصاعد التي تصعد فيها
الملائكة قال ابن عباس : (ذِي
الصفحه ١٤٣ : وحصول أنواع الأرزاق ، لذا كان مأمورا به في صلاة
الاستسقاء ، كما أن الآية تدل على أن الإيمان بالله يجمع
الصفحه ١٦٧ :
(فَقالُوا) وما بعده في تقدير الابتداء والاستئناف ، قال ابن بحر : كل
ما في هذه السورة من «إن
الصفحه ٢٢٧ :
وهذا دليل على أنه
كان كافرا كفر عناد ، فهو في أعماق نفسه يقرّ بكون آي القرآن من عند الله ، ولكنه
الصفحه ١٩٤ : ومصادفة للخشوع والإخلاص وتوافق القلب واللسان ، فذلك يتجلى في
هدوء الليل أكثر من أي وقت آخر ، وهو أجمع
الصفحه ٣٠٠ : أَسْلَفْتُمْ فِي الْأَيَّامِ الْخالِيَةِ) [الحاقة ٦٩ / ٢٤]
، وقوله سبحانه : (وَنُودُوا أَنْ
تِلْكُمُ الْجَنَّةُ
الصفحه ٣٥ :
بِهِ تَدَّعُونَ) أي فلما رأوا العذاب الموعود به قريبا في الدنيا ، وقامت
القيامة وشاهدها الكفار ، ورأوا
الصفحه ٣٨ : آمَنَّا بِهِ ،
وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنا ، فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) أي قل لهم : إنه الله
الصفحه ٩٥ :
هنيئا ، أي لا
تكدير فيه ولا تنغيص ، جزاء لما عملتم ، وبسبب ما قدمتم من الأعمال الصالحة في
الدنيا
الصفحه ٢٠٥ : الطغاة والمكذبين بآيات الله والكفر
برسالة نبيه صلىاللهعليهوسلم ، وتوعدهم بأشد العذاب في الدنيا والآخرة
الصفحه ٢٦٦ : الانتظار.
ثم أجاب عن قولهم
: النظر جاء بمعنى الانتظار بأن هذا كثير في القرآن ، ولكنه لم يقرن البتة بحرف
الصفحه ٢٧٩ : :
سميت سورة الإنسان
لافتتاحها بالتنويه بخلق الإنسان وإيجاده ، بعد أن لم يكن شيئا موجودا ، ثم صار
خليفة في