الصفحه ٣٦ : واستعجالهم : أن علم وقت قيام الساعة عند الله وحده ، فلا يعلمه غيره. وما
مهمة الرسول إلا البلاغ المبين
الصفحه ١٨٠ :
٦ ـ إذا شاهد
المشركون ما أوعدهم الله من عذاب الدنيا ، وهو في الماضي القتل ببدر ، أو عذاب
الآخرة
الصفحه ٢٦٣ : والنظر فيها وعرضها على من ينكرها ، رجاء قبوله إياها ، ليظهر
بذلك تباين حال من يرغب في تحصيل آيات الله
الصفحه ١٥٧ : ..) [الآيات : ٢٠ ـ ٢٥].
وختمت السورة
ببيان استئثار الله واختصاصه بمعرفة علم الغيب ، وإحاطته بجميع ما لدى
الصفحه ٣١٣ : ) وقتت ، إلا أنه لما انضمت الواو ضما لازما ، قلبت همزة ،
كقولهم في وجوه : أجوه.
البلاغة
الصفحه ٧٨ :
٣ ـ ليس للكفار
والمشركين علم بالغيب الذي غاب عنهم ، فيكون حكمهم لأنفسهم بما يريدون غلطا محضا
الصفحه ٢٨٤ : معروفا وظل على هذا النحو حينما من الزمان غير
معروف.
٢ ـ أوجد الله أصل
الإنسان من تراب ثم نفخ فيه من
الصفحه ٣٣١ :
(إِنَّ الْمُتَّقِينَ
فِي ظِلالٍ وَعُيُونٍ ، وَفَواكِهَ مِمَّا يَشْتَهُونَ) سجع مرصع ، وهو توافق
الصفحه ٢٩٨ : .
(عَيْناً فِيها
تُسَمَّى سَلْسَبِيلاً) أي ويسقون من عين في الجنة تسمى السلسبيل ، سميت بذلك
لسلاسة مائها
الصفحه ٢١٨ : فَاهْجُرْ
، وَلا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ ، وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ).
إرشادات للنبي صلىاللهعليهوسلم في بد
الصفحه ٢٤٣ :
(فِي جَنَّاتٍ
يَتَساءَلُونَ عَنِ الْمُجْرِمِينَ ، ما سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ) أي وهم في جنات يتنعمون
الصفحه ٢٩٥ : ، بالاعتماد على وسادة. (الْأَرائِكِ) السرر في الحجال ، جمع أريكة : وهي السرير المجلل بالأستار
أو الحجلة أو
الصفحه ٣٢٥ :
(هذا يَوْمُ لا
يَنْطِقُونَ وَلا يُؤْذَنُ لَهُمْ فَيَعْتَذِرُونَ) سجع مرصع ، وهو توافق الفواصل في
الصفحه ٢٨ :
إله في السماء وفي
الأرض ، كما قال : (وَهُوَ الَّذِي فِي
السَّماءِ إِلهٌ ، وَفِي الْأَرْضِ إِلهٌ
الصفحه ٦٦ : قبله قسم
، وهي تكسر في جواب القسم.
(يَوْمَ يُكْشَفُ .. يَوْمَ) : ظرف منصوب ، وعامله إما (فَلْيَأْتُوا