الصفحه ١٣٩ : . و (مِدْراراً) : حال من السماء ، ولم تؤنث مدرار لأن مفعال في المؤنث
يكون بغير تاء ، مثل : امرأة معطار ومذكار
الصفحه ١٧٨ :
فقال تعالى : (وَمَنْ يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ ،
فَإِنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها
الصفحه ١٨٨ : عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً) [١ ـ ٤] فكان ذلك
بيانا لمقدار ما يقوم به في تهجده الذي أمره الله
الصفحه ١٩٣ : . وروى
العسكري في كتابه المواعظ عن علي كرم الله وجهه مثل هذه العبارة. وسئلت عائشة عن
قراءة النبي
الصفحه ٢١٢ :
في حق الأمة ،
وبقيت الفريضة في حق النبي صلىاللهعليهوسلم. وقيل : نسخ التقدير بمقدار ، وبقي أصل
الصفحه ٢٤١ :
البلاغة :
(يَتَساءَلُونَ عَنِ
الْمُجْرِمِينَ ، ما سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ) إيجاز بحذف بعض الجمل
الصفحه ٢٦٨ : لنبيه صلىاللهعليهوسلم ثلاثة أمور لحفظ القرآن إلى الأبد : وهي جمعه في صدره عليه
الصلاة والسلام
الصفحه ٣٠٢ :
أحوال الطائعين والمتمردين المشركين في الدنيا
(إِنَّا نَحْنُ
نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ
الصفحه ٣٠٣ : : الفاجر المجاهر بالمعاصي ، والكفور : شديد التعصب
للكفر المغالي فيه وهو المشرك المجاهر بكفره. قال المفسرون
الصفحه ٣٠٤ : ).
المناسبة :
بعد بيان أحوال
الكفار والمؤمنين في الآخرة ، ثبّت الله تعالى الرسول صلىاللهعليهوسلم وشرح
الصفحه ٣٠٨ : على أن دخول الجنة والنار ليس إلا بمشيئة الله ، فقال :
(يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ
فِي رَحْمَتِهِ
الصفحه ٣١٦ : الخلائق ، يفصل فيه بين الناس بأعمالهم ،
فيفرّقون إلى الجنة والنار.
ثم عظم تعالى ذلك
اليوم ثانيا ، فقال
الصفحه ٣٢٢ : بقوله : (وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ
لِلْمُكَذِّبِينَ) والمراد أن مآلهم في الدنيا الهلاك ، وفي الآخرة العذاب
الصفحه ٣٢٣ :
الثواب على ظهر
الأرض فلا تزول ، العاليات ، والماء الفرات الذي هو الغاية في العذوبة.
وأعقب
الصفحه ٣٢٨ : في الدنيا ، إن استمروا على الكفر ، وخالفوا أوامر الرسل.
ثم أخبر الله
تعالى عن النوع السابع من أنواع