نسبه إليه ابن الخطيب في الإحاطة وقال عنه : «وهو كتاب مفيد».
وذكره السيوطي في بغية الوعاة ، وخليفة في كشف الظنون.
[٣١٤]
الفوائد العامة ، في لحن العامة
لأبي القاسم محمد بن أحمد بن محمد بن جزي الكلبي الغرناطي المتوفى سنة ٧٤١ ه.
نسبه إليه ابن الخطيب في الإحاطة ، وابن فرحون في الديباج.
[٣١٥]
تصحيح التصحيف ، وتحرير التحريف
لصلاح الدين أبي الصفاء خليل بن أيبك الصفدي المتوفى سنة ٧٦٤ ه.
منه مخطوطة بدار الكتب المصرية ضمن المكتبة الزكية برقم : (٣٧ لغة) في ٣٣٧ ورقة.
[٣١٦]
الجمانة ، في إزالة الرطانة
لمؤلف تونسي مجهول من أهل القرن التاسع الهجري.
حققه حسن حسني عبد الوهاب وطبع تحقيقه بمطبعة المعهد الفرنسي للآثار الشرقية بالقاهرة سنة ١٩٥٣ م.
[٣١٧]
التطريف ، في التصحيف
لجلال الدين أبي الفضل عبد الرحمان بن الكمال أبي بكر بن محمد السيوطي المتوفى سنة ٩١١ ه.
ذكره خليفة في كشف الظنون ، وجميل العظم في عقود الجوهر ، وإسماعيل البغدادي في هدية العارفين.
[٣١٨]
رسالة في أغلاط العوام
للجلال السيوطي المتقدم الذكر
أولها :
«الحمد لله الذي علم وقوم ، وبين وفهم ...».
منها مخطوطة بمكتبة طلعت تمت كتابتها عام ٩٨٧ ه.
[٣١٩]
غلطات العوام
للسيوطي أيضا.
نسبه إليه جميل العظم في عقود الجوهر ، والظاهر أنه نفس المؤلف السابق قبله.
[٣٢٠]
التنبيه ، على غلط الجاهل والنبيه
لشمس الدين أحمد بن سليمان بن كمال باشا التركي المتوفى سنة ٩٤٠ ه.
قال في أوله :
«الحمد لله الذي جعلنا من زمرة من علم ، ولم يجعلنا من الذين يحرفون الكلم ، نحمده على ما شرف ألسنتنا باللسن والفصاحة ، وعصمها عن الإتيان بما يوجب الفضاحة ...
وبعد ، فإن أول ما يوجب أن يعلم ، وأولى ما تبذل فيه الهمم ، إقامة اللسان ، وصونه عن الهذيان ...
وقد شاع بين أصحابنا من السقطات ، إما لعدم الالتفات ، أو لميل النفوس إلى العادات ، أو لقلة الإلف باللغات ، ما هو أجدر بالوأد من البنات ، وأولى بالستر من السيئات ...».
ذكر فيه مائة ونيفا من الألفاظ مما يخطئ فيه الخاصة والعوام ، وبيان وجه الصواب فيها ، وجعله مرتبا على حروف المعجم ، ومن أمثلة ما جاء فيه قوله عن حرف الباء :
«بنيامين ، هو كإسرافيل أخو يوسف عليه السلام ، ولا تقل : ابن يامين ، كذا في القاموس ، وقد شاع بين الناس : ابن يامين ظنا منهم أنه لفظ عربي ، وليس كذلك ، بل هو أعجمي ، وأما ابن يامن الذي ذكره طرفة بن العبد البكري في معلقته حيث يقول :
عد ولية أو من سفين ابن يامن.